و ـ بالشيء: ضَنّ وبَخِل | وكُلُّ ذِي رِئَةٍ مُتَنَفِّسٌ ودَوَابُّ الماءِ لا رِئَاتِ لَهَا |
---|---|
ويقال أيضاً: نُفِسَتِ المرأةُ غلاماً، على ما لم يسمّ فاعله، والولد منْفوسٌ | ونَفِسَ عَلَيْه بخَيْرٍ قَليلٍ : حَسَدَ ومنه الحَديثُ : لَقَدْ نِلْتَ صِهْرَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّمَ فما نَفِسْنَاهُ عَلَيْكَ |
ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 2953 - حَدَّثَنَا nindex.
18الخَوَّانُ : المُبالغُ في الخِيانة بالإصرار عليها | والنَّفْسٌ : العَيْنُ التي تُصِيبُ المَعِينَ وهو مَجَازٌ |
---|---|
وتَنفَّسَ أَيضاً : شَرِبَ من الإِناءِ بثَلاثَةِ أَنْفَاس فأَبَانَهُ عن فِيهِ في كّلِّ نَفَسٍ فهو ضِدٌّ وفي الحَدِيث : أَنَّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كان يَتَنَفَّسُ في الإِناءِ ثَلاثاً وفي حَدِيثٍ آخَرَ : أَنه نَهَى عَنِ التَّنّفُّسِ في الإِناءِ قالَ الأَزْهَرِيّ : قال بَعضُهُم : الحَدِيثَانِ صَحِيحَانِ والتَّنفُّسُ له مَعْنَيَانِ فذَكَرهما مِثْلَ ما ذَكَرَ المصنِّفُ | وقرأ ذلك بعضهم : واتبعوا ما كتب الله لكم ذكر من قال ذلك : 2981 - حدثنا الحسن بن يحيى قال : أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن عيينة عن nindex |
فَغَلَبَتْهُ عَيْنُهُ فَنَامَ ، وَجَاءَتِ امْرَأَتُهُ قَالَتْ : قَدْ نِمْتَ! والآخر التخفيف عنهم بالرخصة والإباحة، كقوله تعالى:.
20قوله تعالى: {وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ} 187 :ظاهر ذلك يقتضي تحريم المباشرة مطلقا لشهوة وغير شهوة، والمباشرة أن تتصل بشرته ببشرتها، إلا أن عائشة كانت ترجل شعر رسول اللّه وهو معتكف، فكانت لا محالة تمس بدن الرسول عليه السلام بيدها، ودل ذلك على أن المباشرة بغير شهوة غير محظورة | ويحتمل أن يراد باللباس الستر، لأن اللباس هو ما يستره، وقد سمى اللّه تعالى الليل لباسا لأنه يستر كل شيء يشتمل عليه بظلامه، فالمراد بالآية أن كل واحد منهما يستر صاحبه عن التخطي إلى ما يهتكه، ويكون كل واحد منهما متعففا بالآخر مستترا به |
---|---|
وشاعر أو كاتب طويل النَّفَس: ينساب في القول ويكثر الافتنان فيه، ويُعجبني نَفَسُ هذا المؤلف أو هذا الطاهي: طريقته في تأليفه أو طهيه | أَمْسَيْتَ طَلِيحًا؟ فَقَصَّ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ |