هاقد عاد النهار مُحملاً بنفحات ربيعٍ مُعبأةٍ بالشتاء | أو تلك الوحدات المتوقعة أو المفاجئة؟! ما السر خلفها؟ من أين أتو بها؟! يدور البرنامج حول قيام الأعضاء بأنشطة مختلفة مرتبطة بالكيبوب كما وينتظرهم العديد من الألعاب والعقوبات في كل حلقة |
---|---|
تحمل تفاصيلها أحداث لم يتوقها أي متسابقٍ أو مشاهدٍ أو مسؤول | نتنقل في رحلتنا هذه بين عِدة محطات، فتارةً تعتلي ضحكاتنا وتنشرح دواخلنا مع الألعاب الترفيهيَّة، وتارةً أخرى ننبهر مشدوهين مشدودين بكلِّ حواسنا لأداءاتهم العظيمة المُغذّية، المانحة كمًا مُتنوّعًا من الأمزجة، ثمَّ نتجالس قُبالةً مُنصتين لمُقابلتهم وإجاباتهم الّتي حنَّكتها التَّجارب، العاكسة كمرآةٍ لشخصِ كلِّ واحدٍ منهم، فحينًا تتقوّس شفاهنا لأعلى للُطفهم، وحينًا نتأمل فلسفة قولهم ونتبصَّر، فنخرج يغمُرنا الدفء ولِذة التقارب |
ة: تلهُّفٌ وتوقٌ لحديث العبائق.
أمرًا قد لا يتكرر كثيرًا وقد يُنسى بعد بضعة أيام أو شهور | سنتلقّاها في المرة القادمة بشكلٍ شخصيّ! على غِلاف جريدة الصبحِ ؛ تاريخ تُطبع حالته ببضعِ كلمات ، صدى ذكرى ناعمة تعودُ بلونٍ زاهيٍ ، تتقافز منها أنباءٍ عن حلول ميعاد وهبِ الأرض يمٍّ غائِرًا |
---|---|
كتابة: رِيُوكُو تصميم: Huda كتمانٌ طال تقييد تسربه، سعادةٌ طافحة مُتأهبة لملء تطلعاتنا المُنتظِرة، حضنٌ مُتقافز مشرّعٌ لتلقفنا، إنهم يتغنون بامتلاكهم آرمي مثلنا ونحن نتغنى باكتسابنا إياهم، تفاصيلٌ مرِحة وانطباعاتٌ ومواقفٌ تُحكى، معانٍ تُستوضح وتجهيزات واعِدة، ضحكاتٌ وأحاديثٌ مُتبادلة كما اعتدنا منها لمّ الوصال واللُقيا |
شمسٌ تطوي دَامِس ليلة ، تجرؤ أشعتها على طرق النوافذ والأبواب | |
---|---|
.