| الا تخاف من الموت ؟ بل ما هو الموت بنظرك؟ لا أخاف الموت بل ذهبت إليه بنفسي و رفضني | فعندما يفعل يكون فعلا الها؟؟ لماذا كل الامور التي يأتي بها الرب هي ظواهر طبيعية من نزول مطر و شروق شمس و نمو نبات؟ هل بإمكانه ان يمنع ذلك؟ هل لو قلت انا ان الطفيلي يأتي بالمطر و أريدو يأتي بالقمر تعبدونهم؟ هل هو سباق على نسبة الامور الموجودة دائما الى الهة لا يمكن ان تمنعها-بالتعريف؟ هل فعلا تحتاج تلك الظواهر الهة؟ و لماذا يكون رب الانبياء هو المسؤول و ليس بابا نويل؟ أفيدونا |
|---|---|
| ؟ قال: ربي الذي يحيي ويميت! و به این ترتیب آن مرد مست و مغرور سلطنت و مقام، خاموش و مبهوت و ناتوان گشت و نتوانست در برابر منطق زنده ابراهیم ع سخنی بگوید | اینجا بود که «آن مرد کافر، مبهوت و وامانده شد» فَبُهِتَ الَّذِی کَفَرَ |
وكان جبارا أربعمئة عام، فعذبه الله أربعمائة سنة كملكه، وأماته الله.
28| «1» «1» منهج الصادقين، جلد دوّم، صفحه 103 | «رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَ يُمِيتُ» 4- مغالطه و سفسطه، ترفند اهل باطل است |
|---|---|
| فهل انت اسعد مني او اكثر تعاسه ؟ انت الخائف من شيء اسمه اله لاوجود له تعمل ماتتصوره خيرا ليس حبا بالخير بل حبا بزياده عدد مجظياتك في جنات عدن ، بينما يتبرع الملحد بيل كيتس بثروته لانقاذ افريقيا يقتل اخوه الايمان بعضهم بعضا باسم الرب الرحيم |
فعرف إبراهيم أن له قدرة بسلطانه وملكه على أن يفعل ذلك، قال له إبراهيم: فإن ربي الذي يأتي بالشمس من المشرق، فأت بها من المغرب! ولكن هذا لا يشفع لهم بان نجعل الفكر الجمهوري والاله الجمهوري اي المسيح المحمدي هي مرجعيتنا من اعظم المعوقات عندكم انكم لا تخلعون النظارة التي تضعونها على اعينكم لتروا بعيونكم المجردة.
23