وإيمان الرسول بما أنزل إليه من ربه هو إيمان التلقي المباشر | |
---|---|
ولا يتم شيء في هذا الوجود صغيرا كان أو كبيرا إلا ما يأذن به ويرضاه |
وقسم يسقط باتفاق كالقصاص والنطق بكلمة الكفر.
15گفتم: «رَبَّنا ولاَتَحمِل عَلَینا إِصرًا كَماحَملتَهُ عَلى الّذِینَ مِن قَبلِنا» و خداوند این دعا را نیز پذیرفت | |
---|---|
این نزد اهمیت ویژه دارند و در و ، خواندن آیه مذکور در شب و در برخی از سفارش شده است | وقرأ سعيد بن جبير ويحيى بن يعمر وأبو زرعة بن عمرو بن جرير ويعقوب "لا يفرق" بالياء، وهذا على لفظ كل |
لم يُخرجوه، يعني: الكتب السّتة، ما هو مُراده الناس كلهم، مُراده "الصَّحيحان" والسّنن الأربع، فقد يكون خرَّجه الدَّارمي، وقد يكون خرَّجه أبو يعلى وغيرهم، فمُراده رحمه الله إذا قال مثل هذا عندما يروي عن أحمد، ثم قال: لم يُخرِّجوه، يعني: الكتب السّتة المشهورة، تحسينه لهذا الحديث لأجل ما تقدم من الشَّواهد، وإن كان من طريق ابن إسحاق بالعنعنة، لكن المعنعن إذا جاءت له شواهد صار حسنًا.
27ويدل على وجوب الحد على العاقلة إذا مكنت مجنونا من نفسها | |
---|---|
الرابعة: - قوله تعالى: { لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا } التكليف هو الأمر بما يشق عليه وتكلفت الأمر تجشمته، حكاه الجوهري | مُداخلة: أشار في الحاشية إلى أنَّ ابن ماجه خرَّج الحديث برقم 4208 |
السادسة: - قوله تعالى: { لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ } يريد من الحسنات والسيئات قاله السدي.
25