أسعى لتقديم خدمة إخبارية متميزة فى كافة الأقسام والمجالات وأهم الأخبار على المستوى المحلى المصري، والعربي والخليجي، بالإضافة لأهم الأخبار العالمية وأحداث الساعة لحظة بلحظة وإذا تأكد ذلك فلا يجوز الاحتفاظ به ، لأن "لا ضرر ولا ضرار
والسنور : هو الهر القط قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ إِنَّمَا هِيَ مِنْ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِفَضْلِهَا

حكم تربية القطط وشرائها ؟

وقد خلص بعض العلماء إلى تحريم بيع القطط بحجة أن الرسول يحرم بيع القطط والقطط ، ومن المؤيدين لهذا المبدأ الإمام أحمد.

3
حكم بيع القطط إسلام ويب, وشراء القطط لا يجوز عند من يرى حرمة
ثانياً: الذي عليه عامة العلماء — ومنهم المذاهب الأربعة — إباحة شراء القطط الأليفة وبيعها
حكم شراء القطط
القول الراجح في حكم بيع القطط
ماحكم إذا أراد أحد شراء سلعة فاشتريتها نقدا ثم أبيعها عليه بالتقسيط بزيادة 25 بالمائة
بل ربما أقاموها في فنادق فخمة ووروثوا لها مبالغ طائلة ، والحمد لله الذي كرمنا بالإسلام وميزنا به على سائر الأمم واستدلوا على ذلك بما رواه الإمام مسلم في صحيحه 1569 من طريق مَعْقِل عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، قَالَ: سَأَلْتُ جَابِرًا، عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ؟ قَالَ: زَجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ
وقد جزم ابن القيم بتحريم بيعه في زاد المعاد، وقال: وبذلك أفتى أبو هريرة رضي الله عنه، وهو مذهب طاووس ومجاهد وجابر بن زيد، وجميع أهل الظاهر، وإحدى الروايتين عن أحمد المنافع التربوية من تربية القطط

القول الراجح في حكم بيع القطط

قال ابن رجب : " وهذا إنّما يُعرف عن ابن لهيعة عن أبي الزبير ، وقد استنكر الإمامُ أحمد رواياتِ مَعْقِلٍ عن أبي الزبير، وقال: هي تشبه أحاديثَ ابنِ لهيعة، وقد تُتُبِّعِ ذلك، فوُجِدَ كما قاله أحمد رحمه الله".

1
حكم بيع وشراء القطط
يجوز للمسلم تربية القطط في المنزل ولكن بشرطين
هل شراء القطط حرام : هل يجوز بيع وشراء القطط : حكم بيع القطط
حُكم تربية القطط يجوز للمسلم أن ينتفع بجميع المباحات، ويتملّكها ما لم يسبقه إلى امتلاكها والانتفاع بها أحد؛ حيث إنّ الناس في هذا الأمر شركاء، ومثال تلك المباحات أخذ الحطب أو الأخشاب من الغابات، واستغلال الأشجار في ما يمكن الانتفاع به، وكذلك يجوز أخذ القطط بقصد تربيتها والاستئناس بها ما لم يكن في ذلك اعتداء على حق أحدٍ من الناس كأن تكون تلك القطط مملوكةً له، أو أن تكون مريضة بمرضٍ يسبب ممّا يلحق الضرر بالناس والمجتمع، فإن ثبت عدم تملّك أحد لها، وعدم إلحاق ضرر بالغير نتيجة تملّكها، فلا بأس في ذلك شريطة أن يُطعمها من يربيها ويسقيها وأن لا يعذبها، وإن عجز عن إطعامها فيجب عليه تركها لتأكل من خشاش الأرض، لكن إن كان في تربية القطط مبالغةٌ ظاهرة بشدة العناية بها والمبالغة في تزيينها والإنفاق عليها، لم يجز ذلك الفعل لكون الأولى بالمسلم أن ينشغل بتوفير قوت عياله، فإن كان لديه ما يكفيهم، انشغل بتأمين ما يمكن له تأمينه لفقراء المسلمين فضلاً عن الانشغال بتربية القطط وتزيينها، بل إنّ ذلك يُعتبر من والتبذير اللذين لا يُعدّا من الدّين، بل هو ممّا نهى عنه الإسلام
حكم بيع القطط
وقال أبو حنيفةَ: يَصِحُّ بَيْعُ الكلاب التي فيها منفعةٌ، وتَجِبُ القيمةُ على مُتْلِفِهَا