| لا ينبغي للمؤمن أن يصلي إلا ما هو طاهر ، ويتوضأ إذا كان جنباً أو يتوضأ إذا لم يكن طاهراً | وأخيراً ، فإن التمسك بمبادئ الإسلام وتطبيقها على أكمل وجه يساعد المؤمن على تقوية إيمانه ، وزيادة ارتباطه بربه ، وإبعاده عن الذنوب ، وتنور حياته |
|---|---|
| اللَّهُمَّ أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، ودمر أعداء الدين، واجعل هذا البلد آمناً مستقرا وسائر بلاد المسلمين عامةً يا ربَّ العالمين، اللَّهُمَّ كف عنا عدوان المعتدين وظلم الظالمين وجور الجائرين، اللَّهُمَّ كف عنا بأس الذين كفروا فأنت أشد بأسا وأشد تنكيلا، اللَّهُمَّ من أرد الإسلام والمسلمين بسوء أو أذى فأشغله في نفسه وصرف عنا كيده، وجعل تدميره في تدبيره، وأدر عليه دائرة السوء وأنزل به بأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين، اللَّهُمَّ أصلح ولاة أمورنا وجهلهم هداة مهتدين غير ضالين ولا مظلين، اللَّهُمَّ أصلح بطانتهم ورزقهم الجلساء الصالحين الناصحين، اللَّهُمَّ أنصر بهم دينك وحفظ بهم أمننا وإيماننا واستقرارنا في أوطاننا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا، رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ |
| إقامة الصّلاة الصلّاة عمود الدّين الإسلاميّ، وأوّل ما يُحاسَب عليه العبد المسلم يوم القيامة الصّلاة، فإن صَلحت صَلح سائر العمل والعبادة، والصّلاة هي الصلة بين العبد وربّه، ومعنى ركن أن يعتقد الإنسان اعتقاداً جازماً أنّ الله قد أوجب وفرض على كلّ مسلمٍ بالغٍ عاقلٍ أهلٌ للتكليف خمس صلواتٍ مفروضةٍ في اليوم واللّيلة، وعلى المسلم أن يُؤدّي الصّلوات الخمس المفروضة حسب وقتها وهيئتها وكيّفيتها، وأنّ يكون على طهارةٍ، والصّلوات المفروضة هي صلاة الفجر، وصلاة الظّهر، وصلاة العصر، وصلاة المغرب، وصلاة العشاء، وتمثّل نافلةً كانت أو فرضاً صِدقَ وصحة التّوجُّه إلى الله تبارك وتعالى وحدَه لا شريك له في الأمور جميعها، مع صدق التوكّل عليه، وصدق اللّجوء إليه | لقد جعلهم أقوياء وضعفاء ، أغنياء وفقراء ، وكان هذا اختبارًا لهم ، حتى يتم اختبار الأغنياء في عيد الشكر ، والفقير صبور |
|---|---|
| دعاء هذا هو الركن الثاني من أركان الإسلام ، وهو واجب أو نافع ، وهو طاعة صادقة لوجه الله تعالى ، وتنهي عن الفسق والشر ، كما تحدث الله تعالى: ٱ ليرة لبنانية مستوحاة من كتاب وصالوح تحريم للفحاشي و ٱ لمنكر وندعوكم أعظم من الله ، والله أدري ما تفعلون | ولصيام رمضان فضائل عدّة، فقد تكفل الله لمن صامه إيمانا واحتسابا بغفران ما مضى من ذنوبه وغيرها من الفضائل والأجر لمن صامه إيماناً بالله واحتساباً للأجر |