| وتردد فيليب في أن يطلق زوجة كهذه تستحق التكريم، وكان يشتهي مرجريت السالية of Saale، التي لقيها، وهو في طور النقاهة من مرض الزهري 35 ، وبعد أن اقترف جريمة الزنى فترة من الوقت، قرر أنه غارق في الإثم إلى أذنيه، ومن الواجب أن يمسك عن تناول العشاء الرباني | ورفض مرة أخرى التسليم بالرأي القائل بان الإمبراطوريّة الرومانية المقدسة منحة من البابوات، ورأى على النقيض أن الوقت قد حان لكي تبتلع الإمبراطوريّة الولايات البابوية: فلتبدأوا الهجوم الآن أيها الإمبراطور والملك والأمراء والسادة، ولتنظروا مَن يبدأ معكم، إن الله لا يسعد الأيدي العاطلة |
|---|---|
| تواعد كينغ الأب وألبرتا عام 1920، وتزوجا في 25 نوفمبر 1926 | وفي كليهما هاجم المذهب النظري لكنيسة روما، فأصدر البابا ليو العاشر مرسوماً ضد لوثر يحتوي على 41 قضية |
قليلون هم من يتركون أثراً يمتدّ بعد موتهم، قليلون هم من ضحّوا بحياتهم من أجل ما يؤمنون به، مارتن لوثر كينغ واحد من الذين مكثوا عمراً قصيراً، لكنّهم عاشوا لقضية أكبر من أعمارهم، ووهبوها من دمائهم وأرواحهم، فامتدت بعدهم لعقود عديدة.
11| » والتي جرت طقوس العبادة الكنسية على الربط بينها وبين صعود المسيح إلى السماء، فرأى لوثر أن الألمانية الفصحى تقضي بترجمة الآية كالآتي: «قد أطلقت الأسرى | اقرأ أيضاً: ووفقاً لهندريكس، وللعديد من المفكرين، فإن اللحظة التنويرية التي استغلها لوثر من أجل ، كانت تتعلق بالإيمان بالله، وعبادته كذلك، وليس عبادة العذاب والخوف الذين يصدرهما عن الخالق، من أجل أن يطيع الناس هؤلاء الرجال، ورغباتهم ومصالحهم، دون أن يتوصلوا إلى طاعة الله |
|---|---|
| الفصل الرابع إنجيل لوثر لم يكن مارتن لوثر ليعزو الإنجيل لنفسه قَطُّ، لكنْ ثمَّة أسبابٌ وجيهة لتسمية هذا الفصل بهذا الاسم؛ «إنجيل لوثر» | تزوج ويليامز من جيني سيليست باركس وأنجبا والدة كينغ، ألبرتا |
على الرغم من أن عائلته كانت منخرطة بعمق في الكنيسة والعبادة، إلا أن مارتن الشاب شكك في الدين بشكلٍ عام، ولم يشعر بالارتياح إزاء المظاهر العاطفية المفرطة للعبادات الدينية.
12| فوزي البدوي، مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث وجمعية الدراسات الفكرية والاجتماعية، بتونس العاصمة، 30 نوفمبر 2017 | مؤرشف من في 22 يناير 2013 |
|---|---|
| لاحظ والد كنغ في وقت لاحق أن مارتن كان لافتًا بين اخوته، فهو الوحيد الذي، مهما ضربته، تنهمر الدموع على وجهه دون أن يبكي أبدًا | وكان جده مارتن رجل دين عاش في الريف لسنوات ثم انتقل إلى أتلانتا عام 1893، وتولى كنيسة إيبينزر الصغيرة المكونة من نحو 13 عضوًا، ليحولها إلى جماعة قوية ونشطة |