وكان الامين الشيخ عباس يوسف قطان | |
---|---|
وأشير هنا إلى أهمية شبكات في ربط المكتبات المدرسية بعضها مع بعض لتكوين شبكة معلومات قوية تكون اهتماماتها موحدة وموجهة لتكامل مصادر المعلومات | ولد الكاتب في دمشق عام 1947م من والد مدني ووالدة دمشقية، ويعود سكنى والده في دمشق إلى خروجه من المدينة فيما عرف بالسفر برلك، وفي دمشق عمل والده بتنجيد المفروشات، وتعلّم وتفقه حتى صار إمامًا وخطيبًا، ومن زملائه أيام الطلب الشيخ أحمد كفتارو مفتي سورية، وفي الذكريات الشامية أحاديث عن دمشق وبيروت، وحوادث كاد أن يُفقد فيها أحد أطفال الأسرة في قطار أو رحلة، ومنها إصابة محمد أمين بفوهة بنادق حرس عبدالناصر إبان زيارته لدمشق عقب الوحدة، وفيها نتف عن الأطعمة وطريقة الدراسة، والالتفاف العائلي حول مذياع تُعلن منه الأخبار، ثمّ تشدو أم كلثوم بأنغامها، ومسك الختام مع الشيخ علي الطنطاوي وأحاديثه النافعة بإمتاع |
علماً بأن المرتبة الممتازة و لقب.
14بالصفحة 14 لأنه نقل معلوماته الخاطئة بناء على ما كتبه خالد الحسيني | لذا نجد أن المكتبة المدرسية وفي عالم التكنولوجيا تستطيع أن تتعدى حاجز المكان بواسطة استخدام الحاسب الآلي وشبكات لتوفير لمن يطلبها في المدرسة |
---|---|
وبتطور تقنيات الحاسب الآلي ووسائط نقل كان لزاماً على المكتبات بصفة عامة والمكتبات المدرسية —موضوع مقالتنا هذه- وأمنائها التغير تجاه ملاقاة هذه التطورات والسير معها وليس ضدها | والله يسترنا فوق الأرض ، وتحت الأرض ، ويوم العرض ، وساعة العرض ، وأثناء العرض |
ومن هنا نادت التوصيات بتعيين اخصائيين متفرغين من حملة المؤهلات العليا بمكتبات المدارس مع اعطائهم دورات تدريبية لتاهيلهم لعملهم.