قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " أحبّوا الصبيان وارحموهم، وإذا وعدتموهم شيئاً فَفُوا لهم فإنهم لا يرون إلاَّ أنكم ترزقونهم" | كيفيه الاعتراض على انذار الطاعة : تقيم الزوجة دعوى الاعتراض امام محكمة الاسرة وفى نفس الوقت يقدم طلب التسوية ويضمه بعد ذلك سبب ذلك لان الاعتراض له ٣٠ يوم واذا انقضت المدة فتنشز الزوجة والاعتراض هو بيان أسباب اعتراض الزوجة على إجابة ما جاء بإنذار الطاعة وتبين أسباب اعتراضها وهى إما بسبب منزل الطاعة عدم صلاحيته كما لو كان لايخلو من سكنى الغير أو أنه لا يليق بمستوى المعترضة اجتماعيا أو أنه بين جيران غير صالحين أو أنه موحش كما لو كان نائيا لا تجد من يغوثها عند الحاجة، اضف لذلك أسباب ترجع إلى الزوج نفسه كما لو كانت المعترضة لا تأمن على مالها كما لو قام بتبديد منقولاتها الزوجية ولكن يجب أن تعترض خلال الميعاد وهو من مواعيد النظام العام وتقضى المحكمة من تلقاء نفسها بعدم الاعتداد بالاعتراض على إنذار الطاعة بسقوط الحق فيه لإقامته بعد الميعاد ، وإلا عدت ناشز ويحق للزوج وقتها تحريك دعوى نشوزضدها، لا يجوز للزوجة إضافة أسباب اعتراض أخرى غير الثابتة بصحيفة الاعتراض ، وتحال الدعوى للتحقيق لتثبت الزوجة أسباب الاعتراض، وشهود الزوجة لابد ان يكونوا شهود رؤية وليست شهادتهم سمعيه |
---|---|
ولقد كان في الإسلام لإحصان الرجل والمرأة؛ ومن هنا كان على المرأة أن تستجيب لرغبة زوجها إذا سألها نفسها مهما كانت الشواغل؛ قال صلى الله عليه وسلم: « إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه؛ فلتُجب وإن كانت على ظهر قتب » رواه البزار وصححه الألباني | وبرأيي أن هذا المبدأ هو اختبار وامتحان للمرأة المسلمة: لأن طاعة المرأة لزوجها من طاعتها لربها، وطاعة الله هي حقيقة التي عندها يظهر من بكى ممن تباكى، فإيمان بلا طاعة هباء، وإسلام بلا استجابة غثاء، فإن ساق الإيمان لا تقوم إلا على جذر الاستسلام المطلق في كل شأن من شئون الحياة، سواء أكان ذلك في عالم الشعور والإحساس، أم في عالم الفعل والجوارح |
معين عاوزة انفزه وبدي اصير طبيبة وطبعا أزور صحباتي وقت ما بدي وانا بحب أقراء الكتب وخصيصا كتب الكمياء حتى اني بساهر لسان أخلص الكتاب وما بحب حد يزعجني وانا بقراه حتى اني ممكن اقرا طول اليوم فبذالك ساقصر غير في حق ززوجي فأنا ما بقدر على فكره الشريك الذي سيغيرني وانا بفضل الوحدة على الزواج والسجن في المنزل وافهم اهميه الزواج وايضا هو ما واجب على كل مسلم وقريت كلام الأمم الاربعه وانا بذالك لااشجع على عدم الذواج ولكن اي انسان بعرف مايقدر عليه وما لا يقدر عليه فا البنت البتقدر عليه تتزوج حتى تكمل دينها فالزواج نصف الدين | إن التلطف في الحديث إلى المرأة، وإظهار المحبة والود لها يجعلها مطيعة 100% وعلى العكس من ذلك فإن التشدد معها وإلزامها بالقانون يجعل منها إنسانة رافضة لكل ما اسمه قانون، أو لكل شيء يمكن أن ينضوي تحت اسم القانون |
---|---|
إن البعض من الرجال الأشقياء لا يعرف ما هي الرحمة، وما هو العطف! وأما عند اليهود :- فإن للأب حق بيع إبنته وهي قاصر وليس لها حق في الميراث إلاّ إذا كانت وحيده | حق القوامة الرجل هو المسؤول عن البيت وشؤونه وشؤون الزوجة وحفظها في مالها ودينها وعِرضها، ومنعها مما يمكن أن تفعله ويسبب له الضرر، والوضع الطبيعي للرجل أن يكون قيّماً على الزوجة؛ لفضله عليها في العقل والرأي وقوّة النفس والطبع |
قالت لزوجها في بداية زواجهما: "No Orders" أي لا أوامر، فضحك وقال: "فكيف أطلب منكِ شيئًا؟! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحدى نساء الصحابة رضي الله عنهم أذات بعل ؟ قالت نعم ، قال " كيف أنت له ؟ قالت لا آلوه أي لا أقصر في طاعته إلا ما عجزت عنه ، قال فانظري أين أنت منه فانه هو جنتك ونارك رواه الترمذي بسند صحيح.
9