| درس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتي في العفو والتسامح، رسول الله صلى الله عليه وسلم هو قدوة المسلمين في كل شيء في الأخلاق الحسنة والتواضع والصبر والعفو والصفح والتسامح، وكثير من الأخلاق الحميدة التي إتصف بها رسولنا الكريم، بعثه الله تعالى ليتمم مكارم الأخلاق ويدعو للإسلام والتحلي بالصفات الكريمة، لذلك يجب علينا كمجتمع إسلامي تعليم أبنائنا القيم والأخلاق التي علمنا إياها رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام، وسوف نوضح موضوع درس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتي في العفو والتسامح بالتفصيل | لو تم وضح كل شخص بأنه متسامح ومتسامح ، فلن يكون هناك كراهية وعداء |
|---|---|
| الوالد: ما بك يا فواز؟ فواز: لقد تشاجرت مع بعض الأولاد، ولكن فصل بيننا عادلٌ الوالد: خيراً فعل عادلٌ، فالمسلم يعفو عمن ظلمه، ولا يؤذي أخاه المسلم | حل أسئلة درس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتي في العفو والتسامح بعد شرح درس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتي في العفو والتسامح، والتطرق لأهداف الدرس، وقراءة الدرس قراءة جيدة وفهم كل القيم والمعاني، يتم حل أسئلة الدرس كما يلي: فيديو لشرح درس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتي في العفو والتسامح شرح الدرس بشكل عملي من خلال هذا الفيديو في الأسفل يقوم بشرح الدرس بشكل مفصل للطلاب والطالبات: |
فواز: سبحان الله يؤذونه ويعفو عنهم.
5| لأنه معصوم في ارتكاب الأخطاء أو النسيان ، وهو أول من ينقل دين الإسلام ، وفي هذا المقال سنحدد المواقف التي تظهر قدوة رسول التسامح والتسامح — صلى الله عليه وسلم | وبحسب الرسول — عليه الصلاة والسلام — حتى درجة الأخ وكان صاحب العمل ملزمًا بدفع كل أجور العامل دون أن يخفضها أو يبطئها ، كما أنه يحذره من استنفاد حقوقه المالية ويحثه على ألا يثقل العامل لأنه لا يستطيع العمل من أجل التسامح |
|---|---|
| الوالد: علينا يا بني أن نقتدي برسولنا الكريم صل الله عليه وسلم | ومفتاح كسب القلوب ومفهوم التشبه بالنبي ، وتمجيد ذكر الله تعالى ، هو التسامح الإلهي ، ووجوب الأمة من بعده ، وهو واضح في القرآن في القرآن: الأجر الجيد والسيئ لا يتساوى ، افضل |
| البيانات التالية هي: غضَّ الرسول عينه عن جاره اليهودي هناك قصة رويت مؤخرًا عن الرسول — صلى الله عليه وسلم — وهي قصة من ألقى قمامة أمام بيت الرسول — صلى الله عليه وسلم — وكان الرسول يخرج ويخرج هذا اليهودي دون أن يفحص هذا اليهودي ، وذات يوم مرض هذا اليهودي ، فمات الرسول المقدس | الوالد : أحسنت يا بني |
|---|---|
| الوالد: لا يا بني فقد عفا نبينا صل الله عليه وسلم، عن أهل مكة الذين آذوه، ولم ينتقم منهم | غضَّ الرسول عينيه عن العمال وشهدت سيرة الرسول الكريم موقفًا انتهاء أظهر تسامحه — عليه السلام ، ومن بين هذه المواقف: تسامحه تجاه العمال معاملة إنسانية قائمة على التسامح ، فكان رحيمًا عليهم وبررهم وعلى رتبة العامل |
و عليه السلام — كان اليهود أيضا يأخذون منهم ويدعونهم بلطف ، لكنه تعهد بدرعه ليهودي ، وكل هذا كان بناء ثقة ونوعا من التسامح والتسامح شجعهم على دخول الإسلام.
25