ـ ثم القي القبض على عدد قليل من المجرمين الهاربين | بعد سيطرة داعش على مدينة تكريت |
---|---|
وزير الدفاع سعدون الدليمي، ذكر أن المجزرة لم تكن طائفية بطبيعتها، على الرغم من أن المتحدث باسم القوات المسلحة العراقية قاسم عطا، صرح بأن هناك ما يقرب من 11000 طالب وجندي، في عداد المفقودين من معسكر سبايكر، لقد ذكر أيضاً أن الآلاف تم إعدامهم في القرب من القصور الرئاسية، ومنطقة البوعجيل وسجن بادوش بسبب العنف الطائفي | |
---|---|
ويظهر الشريط الذي تقارب مدته 23 دقيقة، ونشر عبر منتديات إلكترونية متطرفة، إعدام مئات المجندين المكدسين جنبا إلى جنب مقيدي الأيدي، عبر إطلاق النار عليهم من مسدسات ورشاشات |