والفوهات في الحقيقة دائرية، لكنها في هذا المنظر المائل مختلفة بعض الشيء ويُطلق على هذه العملية اسم «الانصهار الجزئي»؛ لأن جزءًا فقط من المادة الصلبة ينصهر، والماجما التي تتشكل تكون أغنى بالسليكا بقدر طفيف من المادة الصلبة التي استُخرجت منها
وهي تغطي نحو ١٧٪ من سطح القمر، وأغلبها في الجانب القريب؛ وهو نصف القمر المواجه باستمرار لكوكب الأرض و«الدورة الهيدرولوجية» دورة الماء لكوكب الأرض هي أوضح مثال على ذلك

الكواكب الصخرية

ليس هناك وسيلة للتأكد من ذلك؛ لأننا نستطيع فقط تحديد أعمار الأشياء المكشوفة على السطح اليوم عن طريق إحصاء عدد الفوهات ، ولا يمكننا رؤية الجزء الداخلي المطمور والأقدم عمرًا من البركان.

6
الكواكب الصخرية
وهذا يؤكد وجود لب داخلي صلب يبلغ نصف قطره ١٢١٥ كيلومترًا، ولب خارجي مائع يبلغ نصف قطره ٣٤٧٠ كيلومترًا
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية انها
ويَرجِع هذا لسببين: أما السبب الأول، فهو أنَّ ما يتسرب إلى مناطق الانغراز من الماء المعاد تدويره وثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت يزيد كثيرًا من التسرب الذي يحدث من الجزء الداخلي الأعمق من الغازات البدائية؛ ومن ثم يكون لدى كوكب الأرض مزيد من الغاز اللازم لجعل الاندفاعات انفجارية في طبيعتها
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية،
وأسفل الغلاف الصخري، يكون الدثار — رغم كونه صخريًّا في تركيبه — ساخنًا وضعيفًا بالقدر الذي يكفي لانتقاله بالحمل الحراري
وقد تم التقاط الصورتين بفارق زمني ٢٤ ساعة ومن دون هذه الأسماء، كنت سأضطر إلى الإشارة إليها على النحو التالي: «أكبر بركان على كوكب المريخ
وكان التفسير القياسي لهذا الأمر خلال فترة التسعينيات من القرن العشرين هو: أن الكوكب بأكمله، تقريبًا، قد تشكَّل له سطح جديد بفعل نشاط بركاني جامح بدأ من ٥٠٠ إلى ٧٠٠ مليون سنة، ولم يستمر أكثر من بضع عشرات الملايين من السنين ويقلل الماء من درجة الحرارة التي عندها تبدأ السليكات في الانصهار

تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية

والأشكال الانسيابية «للجزر» التي تدفقت فيها القنوات عبر السهول تُبيِّن أن مصدرها كان فيضانات كارثية.

24
تتميز الكواكب الغازيه عن الكواكب الصخريه ؟
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية، وهي كواكب مكونة اساسا من الصخور الصلبة في التكوين وداخل النظم الشمسية، حيث تعد الكواكب الارضية وهي الكواكب الاقرب الى الشمس وهي حسب الترتيب عن بعد الشمس عطارد والزهرة والارض والمريخ، حيث سميت كواكب ارضية لانها تشبه كوكب الارض، وتختلف الكواكب الارضية عن الكواكب الغازية العملاقة، وليس لها في الاغلب سطح صلب وتتكون من عدد من التركيبات، سوف نتعرف على تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية،
والأجزاء الخارجية من اللب الغني بالحديد لكلٍّ من الأرض وعطارد لا بد أنها منصهرة اليوم؛ لأن كلا هذين الكوكبين لديهما مجال مغناطيسي قوي، تولَّد — على الأرجح — من حركة ديناميكية في مائع موصِّل للكهرباء
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة)
وعلى سطح الكواكب الأرضية الأكبر حجمًا، لم تتحدد طبيعة أقدم قشرة فيها بعدُ، ويرجع ذلك في جانب منه إلى أن هذه القشرة في الأساس حلَّت محلها أو على الأقل غطَّتها أنواع لاحقة من القشرة
وهذا الهيكل يُطلق عليه «الغلاف الصخري» أو الليثوسفير، ويوصف بأنه صخري للدلالة على أن الطبقة التي يشكلها تتمتع بالخواص الميكانيكية للصخر العادي انتقد البعض طريقة تعامل الاتحاد الفلكي الدولي لعملية إعادة تصنيف كوكب بلوتو، لكنني لا أعرف أحدًا يستاء من الطريقة التي تتم على أساسها عملية التسمية من جانب هذا الاتحاد؛ فهي عملية منصفة وغير مُسَيَّسة تسعى لتمثيل كافة ثقافات العالم؛ ليس بالضرورة على كوكب واحد، ولكنها تكون متوازنة عبر كواكب المجموعة الشمسية بأكملها
ومع ذلك، فهناك كم كبير من الأدلة على أن الماء كان يتدفق في وقت من الأوقات بكميات هائلة على سطح المريخ انظر شكل وبُني هذا الاعتراض على أساس أن إحصاء الفوهات لا يستبعد أن تتم العملية بالتدريج

تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة)

ليس هناك جليد مكشوف على السطح اليوم باستثناء الجليد الموجود عند القطبين ، لكن السطح المغطى بكتل صخرية مبعثرة، الذي ظهر في صور عالية الوضوح الْتُقطت من المدار، يمكن أن يكون حطامًا يغطي ويعزل الجليد الذي يوجد أسفل منه.

19
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية،
إذا أرسلوا مركبة "تغطس" في جوّ المشتري، وهو الكوكب الغازي الأكبر، فإنهم لا يعلمون متى تستقر على شيء صلب! وانزلاق إحدى الصفائح التكتونية بموازاة أخرى مجاورة لها هو سبب معظم الزلازل
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية،
وهذه الماجما الغنية بالسليكا أكثر لُزُوجةً من البازلت؛ ومن ثم فإنها تتفتت بسهولة أكبر
الكواكب الصخرية
وبالرغم من اتساع نطاق مجموعة أودية مارينر، لم يتعرف عليها الراصدون باستخدام تليسكوباتهم قبل عصر الفضاء