يحزّنون به أنفسهم، ويستثيرون به دواء دائهم | الخطبة ٢٦٥، ٤٦٣ وقال ع في وصيته لابنه الحسن ع : فإنّي أوصيك بتقوى اللّه أي بنيّ ولزوم أمره، وعمارة قلبك بذكره، والاعتصام بحبله |
---|---|
إذا أعاد اللّه ما أبدى، وأخذ ما أعطى، وسأل عمّا أسدى |
١٢٩ ح، ٥٨٩ وخاطب الامام ع الموتى وقد مر بقبور الكوفة، ثم التفت الى أصحابه فقال: أما لوأذن لهم في الكلام لأخبروكم أنّ خير الزّاد التّقوى.
21الخطبة ٢٧٠، ١، ٤٧٧ فاتّق اللّه يا معاوية في نفسك، وجاذب الشّيطان قيادك، فإنّ الدّنيا منقطعة عنك، والآخرة قريبة منك، والسّلام | وتدافعته الأبواب إلى باب السّلامة، ودار الإقامة |
---|---|
الخطبة ١٥٥، ٢٧٧ أوصيكم عباد اللّه بتقوى اللّه وطاعته، فإنّها النّجاة غدا، والمنجاة أبدا |
الخطبة ٨١، ٢، ١٤١ فاتّقوا اللّه عباد اللّه، تقيّة ذي لبّ شغل التّفكّر قلبه، وأنصب الخوف بدنه، وأسهرالتّهجّد غرار نومه، وأظمأ الرّجاء هواجر يومه، وظلف الزّهد شهواته، وأوجف الذّكر بلسانه، وقدّم الخوف لأمانه، وتنكّب المخالج عن وضح السّبيل، وسلك أقصد المسالك إلى النّهج المطلوب، ولم تفتله فاتلات الغرور، ولم تعم عليه مشتبهات الأمور، ظافرا بفرحة البشرى، وراحة النّعمى، في أنعم نومه، وآمن يومه.
ويقول: أعتزل البدع، وبينها اضطجع | |
---|---|
يعترف بالحقّ قبل أن يشهد عليه | وكانوا كذلك مصابيح تلك الظّلمات، وادلّة تلك الشّبهات |