لتتمكّنَ منْ نقـل جضميع سُكان القريةِ | قلنا: هذا من واجبات الحج لا من أركانه والواجبات تقع للأذكار فشرع التكبيرات علماً على الأركان، وإنها أصول لا يدل على شرعها علماً على الواجبات وإنها توابع |
---|---|
والى الغرب الشماليّ يافا و تلْ أبيبْ |
فماذا لو انْـدلَـقَ اليهودُ الآنَ نحو القريةِ ، بأسْلِحَتِهـمْ ودبَّاباتهمْ.
16ابن سماعة عن محمد رحمهما الله: في الرجل مسافر صلى بقوم مسافرين ومقيمين ركعتين فلما قعد فيها التشهد قام بعض المسافرين وانصرف إلى منزله وقام بعض المقيمين وأكمل صلاته، وانصرف وقد كان بعض المسافرين مسبوقاً بركعة قام وقضاها، وفرغ منها وانصرف، وقد كان كل ذلك بعد سلام الإمام ثم إن الإمام نوى الإقامة، فصلاتهم تامة | وفي الركعة الثانية لم توجد تكبيرة الافتتاح فيجب الضم إلى تكبيرة الركوع |
---|---|
واستشْهاد القائدِ المُجاهِـدِ ، طيّــب الذكْـــــــر ، "عبدالقادر الحُسَيني"، في تلكَ المعركةِ في أوائِل نيسان 1948، فكانتْ هــــــــذهِ الضّرْبة َالقاسيَة َالأخْرى ، التي زعْزعتِ الثقة َ في نفوس الناس،بقدرةِ المُواجهةِ والثباتَ أمامَ المدّ الصّهْيونيّ، الذي استطاعَ أنْ يُعيدَ تجميعَ نفسِهِ ، ويُحْكـِـــــــــمَ السّيْطرَة َعلى مَسيرتِه في الحرْبِ والاحْتِـــــلال |
ودخلتِ جُيوشُ الأردنّ ، والعِراق ، ومصرَ ، وسوريَّا ، والسعوديّة ، ولبنانَ بأعدادٍ مُتفاوتةٍ منَ الجندِ والمعدّات | كيفَ اخـْتلـّتِ المعاييرُ ، وانقلبتِ المَوازينُ!! |
---|---|
وجه الاستحسان: وهو أن الغالب من حال راكب السفينة دوران الرأس إذا قام والحكم يبنى على العام، والغالب دون الشاذ النادر |
.