تسمية الشهور القمرية سمّت العرب الشهور القمرية بأسمائها الحالية تِبعاً لسبب مُعيّن، وهي كما يأتي: الشهر القمري التسمية يرجع سبب تسميته بهذا الاسم إلى تأكيد تحريمه، إذ كانت العرب تتقلّب في هذه الفترة فتُحلّه عاماً، وتُحرّمه عاماً آخر | جمادى الآخر لأنه يأتي في نفس فترة الجمود أو البرودة الشديدة وهو السادس في الاشهر الهجرية |
---|---|
رجب : معنى اسم هذا الشهر هو توقف الرجال عن القتال | شعبان ثامن الشهور الهجرية، وقد اختلفت المصادر التاريخية في تحديد السبب وراء هذا الاسم الذي يشير بشكل عام إلى التوسع، فقيل أنه إشارة إلى التوسع في القتال، وقيل أنه إشارة إلى التوسع في البحث عن آبار الماء |
جمادي الأولى خامس الشهور في السنة الهجرية، وتشير المصادر التاريخية أن السبب وراء تسميته بهذا الاسم لأنه الشهر الذي تتجمد فيه المياه جراء الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، إذ كان يتزامن هذا الشهر مع موسم الشتاء.
رجب هذا الشهر سمي بهذا الاسم لأن العرب كانوا يقومون بانتزاع السيوف من رماحها لوقف القتال به، وهذا الفعل يسمى الرجب أو يرجبون فسمي بشهر رجب | عيد الأضحى ، حيث يهتم بعض المسلمين بتعليم أبنائهم ترتيب الشهور الهجرية ، وتعلم الشهور ، وتعلم الشهور |
---|---|
ومن المعروف أن عدد أيام السنة الميلادية هي 365 يوم، وتُحسب بمقاس دوران الأرض حول الشمس، وهناك بعض الأشهر الميلادية تصل إلى 30 يوم واخرى تصل إلى 31 يوم | التقويم الهجري تتكوّن من اثني عشر شهراً قمرياً، وما يُقارب 354 يوماً، وعادةً ما يتألّف الشهر الهجري من تسعة وعشرين يوماً أو ثلاثين يوماً، ويرجع بداية العمل في هذا التاريخ إلى عهد الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، وذلك في اليوم العشرين من شهر جُمادى الآخرة عام 17هـ، حيث كانت بداية اعتماد بداية التاريخ الإسلامي، وكانت أوّل سنة هجرية تبدأ من شهر مُحرّم |