اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2007 | يندر للفهود أن تعدو لأكثر من 400 متر، وذلك بسبب احتمال ارتفاع درجة حرارة جسدها ارتفاعًا كبيرًا قد يقضي عليها، لذا يُلاحظ أنها تستريح لفترة وجيزة بعد كل عملية صيد قبل أن تبدأ بالاقتيات |
---|---|
وقد عُثر في ضريح الملك "" على بضعة حرفيات تمثل الفهود وُضعت لحماية جثمانه من اللصوص والأرواح الشريرة على الأرجح | لعبت الفهود دورًا في منذ القدم، فقد اكتشف أختامًا في تحمل نقشًا لفهود وتعود لحوالي 5000 سنة، كذلك كان يعتقدون بأن الفهود حيوانات مقدسة وإنها رمز الازدهار، وجعلوا منها آلهة في حيث كانوا يدعون الفرد منها "بالسنور الإله"، وكان الفراعنة يحتفظون بفهود إلى جانبهم اعتقادًا منهم أنها تحمي العرش وصاحبه |
فهدة وجرائها في محمية فوهة نگورونگورو | استمرت الفهود تعتبر رمزًا أرستقراطيًا وملكيًا طيلة سنوات عديدة، وازدادت نسبة الملوك والأمراء الذين احتفظوا بها كحيوانات أليفة بازدياد العلم والمعرفة بسرعتها ونسبة نجاحها في الصيد، ومن أشهر الملوك الذين احتفظوا بفهود في بلاطهم: "" خاقان ، و"" ملك الإفرنج وإمبراطور الرومان، إضافة إلى "" إمبراطور ، المعروف بحبه للحيوانات والصيد، والذي احتفظ بحوالي 1000 فهد مستأنس |
---|---|
تعتبر إناث الفهود فريدةً بين جميع السنوريات، إذ أنها لا تسيطر على حوز خاص بها، بل تبقى ضمن نطاق جغرافي معين يُطلق عليه تسمية الموطن أو الإقليم، يتقاطع مع ذلك الخاص بإناث أخرى غالبًا ما تربطها بها صلة دموية، كأن تكون بناتها أو شقيقاتها أو والدتها | تصل نسبة احتمال فقدان الفهود طريدتها لصالح مفترس آخر إلى 50% |
تفيد بعض التقارير غير المؤكدة بوجود بعض الفهود في جنوب ، كذلك كانت تقارير أخرى قد أفادت عبر السنين أن عددًا من الفهود لا تزال تقطن محافظة في ، وقد أُكدت صحة هذه المزاعم عندما عُثر على جيفة فهد في تلك النواحي خلال السنوات القليلة الماضية | يُلاحظ أن الفهود قاطنة غالبًا ما تكون أبهت لونًا من تلك قاطنة السهول، ولعلّ ذلك يُساعدها على التموّه وسط الرمال عندما تصطاد |
---|---|
مركز الأبحاث والتثقيف التابع لجمعية صندوق الحفاظ على الفهود في ناميبيا | فهد يقوم بتعليم حدود حوزه عن طريق رش بوله على جذع شجرة يابسة |
إلا أن نسبة المسلمين كانت موضع تساؤل من البعض الذي ذكر أن نسبتهم قد تقترب من 30% من عدد السكان.
29