ويمكن أن يكون إسما ظاهرا أو ضميرا أو جملة وتقديمه عليهما أو على أحدهما جائز في كل موضع
ركضتْ: ليلى: ركضاً: سريعاً: الفرق في دلالة تسمية المفعوليْن إنّ لكلّ نوع من أنواع المفاعيل دلالةً من اسمه، فالمفعول به يدلّ على من وقع "به" فعل الفاعل، أمّا المفعول المطلق، فيدل على "الإطلاق"، فهو طليق دون قيد لا يرتبط بحرف جر، أو ظرف كغيره من المفاعيل، فهو مطلق المفعوليّة مثالاً عليه عندما يأتي متحداً مع الفاعل ، جملة : اقرأ حبّاً في القراءة

ما هو المفعول به

اسم المفعول المُقترن بأل التّعريف مثل : المرتضَى حكمُهُ هو الله : حكمُهُ: نائب فاعل مرفوع لاسم المفعول المرتضَى ، وعلامة رفعه الضّمة المُقدّرة على الألف منع من ظهورها التّعذُر.

29
المفاعيل في اللغة العربية
زيدون فاضل عبد الجميلي ، ، مجلة كلية الآداب، العدد 101، صفحة 111،112،118،122،126،128،129،130
تعريف اسم المفعول
مثل : فوق ، تحت ، بين ، أمام ، خلف ، يمين
المفعول بِهِ
نظّمت المدرسةُ رحلةً إلى العقبة
الطلابُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
هذه الأفعال تصل إلى مفعولين به مباشرة نحو : · جعل اللهُ النهارَ معاشا تقدّم المفعول به على الفعل والفاعل أجاز النحاة أن يتقدّم المفعول به على الفعل والفاعل بدون شرط جوازاً، وكانت حجّتهم في ذلك أنّ المفعول به والفعل قد يأتيان اسميْن صريحيْن أو ضميريْن متصليْن، وبالتالي يسّهل معرفتهما بدون شكِ أو التباس، نحو: "عليّاً أكرمت" و"أكرمت عليّاً"، وقد خالف العالم يحيى بن حمزة العلوي مؤلف كتاب "الطراز لأسرار البلاغة" النحاة في هذا الرأيّ، وأقرّ بوجوب تقدّم المفعول به على الفعل والفاعل، واستشهد في رأيه بالمثال التالي: "عمروأ ضربت" فالفعل "ضرب" في هذه الجملة جاء وقوعه محصوراً في الفاعل دون المفعول به فوجب تقّديم المفعول به، أمّا إذا قيل: "ضربتُ عمرواً" فإنّ فعل الضرب كان واقعاً على المفعول به دون غيره

تعريف ومعنى المفعول له

القلبِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جرِّه الكسرة الظّاهرة على آخره.

23
شرح المفعول به
مثل : ذهب المعلم إلى الصف
الفرق بين المفعول به والمفعول المطلق
أمثلة على إعراب المفعول به الجملة إعرابها حرثَ الفلاحُ الأرضَ
المفاعيل في اللغة العربية
الاسم غير الصريح المفعول به غير الصريح هو المفعول به الذي يصل إليه الفعل بواسطة ، فيجرّ لفظاً وينصب محلاً، نحو: "ذهبتُ بعمرو"، ويأتي المفعول به هنا في محل نصب لأنّ جملة "ذهبتُ بعمرو" جاءتْ بمعنى "أذهبته"، فـ "الهاء" ضمير متصل في محل نصب مفعول به، وقد يحذف حرف الجرّ وينصب الاسم الذي بعده على اعتبار أنّه مفعول به، ويُسمى في هذه الحالة "على نزع الخافض"، نحو: "سررت أنّ الناشئ راغب في العلم"، والأصل في الجملة قبل حذف حرف الجرّ هو: "سررت من أنّ الناشئ راغب في العلم"، وقد يأتي المفعول به غير الصريح مصدراً مؤولاً، نحو: "علمت أنّك صادقٌ"، أي "علمت صدقك"، فـ "صدق" مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، ويأتي أيضاً جملة مؤولة بالمفرد، نحو: "رأيتكَ تلعب"، أي "رأيتُ لعبَك"، فـ "لعبَ" مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره