| وكان هناك أفراد من الموحدين على ملة كانوا موجودين في عرفوا | أما زوجات رسول الله فمنهم السيدة عائشة بنت أبي بكر، والسيدة زينب بنت جحش والسيدة أم حبيبة |
|---|---|
| تروي كتب والسيرة وقوع معجزة نبوع الماء من بين أصابع النبي محمد ولم تكن لأحد قبله، والتي قد تكررت في عدة مواطن، حتى عدّ فقهاء المسلمين أن ذلك الماء أشرف أنواع المياه | فكان أول رسول أرسله محمد هو الكناني إلى ملك ، فلما وصله الكتاب، وضعه على عينيه ونزل من سريره فجلس على الأرض تواضعًا، على يد وقال « لو كنت أستطيع أن آتيه لأتيته» |
ثم رجع إلى وجعل ينادي بكلمات أعطاها له محمد « من دخل دار أبي سفيان فهو آمن! وكان عاري الثديين والبطن، سواء البطن والصدر، عريض الصدر، طويل المسربة موصول ما بين اللبة النقرة التي فوق الصدر والسرة بشعر يجري كالخيط.
5| حصار بني هاشم من الداخل، حيث عُلقت صحيفة المقاطعة | كما اعتمد توفي بشكل أساسي على أخبار رُويت عن في الجزء الخاص بالسيرة النبوية من كتابه |
|---|---|
| واتفقوا أن تسري هذه المعاهدة لمدة 10 سنوات، وبإمكان أي قبيلة أخرى الدخول في حلف أحد الطرفين لتسري عليهم المعاهدة | ثم تابع المسلمون سيرهم ونزلوا في موقع بين ، وجعل على وهو 50 من الرماة بقيادة موصيًا لهم أن « قوموا على مصافّكم هذه فاحموا ظهورنا، فإن رأيتمونا قد غنمنا فلا تشركونا، وإن رأيتمونا نُقتَل فلا تنصرونا» |
جمع المسلمون ما توارثوه عن من وصف خلقة نبيّهم في كتب كثيرة عرفت ، وأشهر هذه الكتب هو ""،.
| ولما انتهوا من الخندق، أقبلت ومن معهم من الأحزاب وحاصروا المدينة حصارًا شديدًا، وفي أثناء ذلك وافق على أن يسمحوا للأحزاب بدخول المدينة من الجزء الخاص بهم بعد أن فاوضهم القادم مع الأحزاب، لكن ذلك لم يتم بسبب حيلة استخدمها "نعيم بن مسعود الغطفاني" للإيقاء من والأحزاب | وكان يقول محمد عن محبة أتباعه له من بعده « من أشدّ أمّتي لي حُبًا، ناسٌ يكونون بعدي، يودّ أحدهم لو رآني بأهله وماله» |
|---|---|
| السيدة فاطمة الزهراء تزوجت من علي ابن أبي طالب صاحب رسول الله وابن عمه وقد من الله عليهم بأسياد شباب أهل الجنة وهم الحسن والحسين | وقد كان من أهم أسباب الخلاف أن بعضهم رأى كل وصف وُصف به النبي في من أسمائه |
كما ينكر علماء الفضاء وجود دليل علمي على حدوث انشقاق في القمر.
23