العَظِيم جَلِيلُ القَدْر الجامع لصفات العَظَمة والكمال | القَوِي الذي لا يغلبه ولا يَرُد قضائه أحد |
---|---|
اسماء الله الحسنى كامله بالترتيب 99، اسماء الله عز وجل لها مكانة كبيرة عند المسلمين في الترديد بسبب أن ذكر اسم الله تعالى فيه خير للفرد ويجعله يشعر بوجود الله تعالى في كل مكان ويضعه أمام عينه في كل وقت، حيث أن المسلم يهتم بهذه الأسماء كثيراً بسبب المزايا التي يأخذها المسلم من ذكر اسم الله تعالى التي يعطي للمسلم أجواء روحانية مميزة تجعله يهتم بذكر اسم الله تعالى والتحدث عن الأشياء الجميلة وصفات الخالق الكثير والمجمعة عن صفاته الكثيرة التي لا يمتلكها سوى الخالق | النُّور صاحب النُّور، والذي نوَّر السَّموات والأرضَ بما بيَّنه من حُجج وبراهين وحدانيَّته |
دعاء اسماءاللهالحسنى الاذكار ادعية allahnames الاذكار ادعية أسماء الله الحسنى كامله allah names dua adkar.
17الوَارِث الباقي الدائم الذي يرث الأرض ومن عليها | الحَسِيب الكَافِي الذي منه كِفاية العِباد والرَّقِيب والمُحاسِب الذي يُجازِي عِباده على أعمالهم |
---|---|
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها ذكر اسم الله عز وجل في الدعاء لها أهمية كبيرة وفائدة على الفرد المسلم في الوصول إلى الجمال في الحياة، حيث أن الفرد يسعى من أجل التقرب من الله عز وجل ونيل الأجر والثواب مقابل العمل الجيد الذي يزيد من رحمة الله تعالى له وهذا ما يعطي للمسلم جمالية في الوصول إلى أهم الأسماء التي يجب على الفرد ان يعرفها جيداً للوصول إلى المتعة بقراءة أسماء الله تعالى، ويعتبر قراءة أسماء الله تعالى الحسنى من الأعمال الجيدة التي أثرت في حياة الفرد وجعلته يدرك عظمة وقدرة الله تعالى التي لا نهاية لها والتي لا يمكن للفرد أن يدرك عظمة الخالق وما يتميز به من صفات جميلة ومقربة للفرد | النَّافِع مُقَدِّر النَّفع لمن يشاء من خلقه |
ويدل على الصفة الأخرى اللازمة لتلك المعاني دلالة التزام.
22أسماء الله الحسنى هي أسماء ثناء و تمجيد و تعظيم و مدح و حمد و تسبيح لله عز و جل و صفات كمال الله تعالى | فما استأثر الله به في علم الغيب عنده، لا يمكن لأحد حصره و لا الإحاطة به |
---|---|
يدعى الله بها وتقتضي المدح والثناء بنفسها | المَانِع الحائل دون نِعَمِهْ، الذي يمنع ما أحب مَنْعه، والنَّاصر الذي يمنع أولياءه وينصرهم على أعدائهم |
الصَّمَد الذي لم يلد ولم يولد، الكامل في صفاته كلها والسيد المُطاع المقصود إليه في الحوائج.
7