الوَلْيُ: القرب، والفعل ولي يلي | ٥ بكرت تعذلني وسط الحلال |
---|---|
أأجمع صحبتي للشاعر عمرو بن كلثوم | الرصائع: جمع الرصيعة وهي عقدة العنان على قذال الفرس |
وَنَحْنُ الْحَابِسُونَ بِذِي أَرَاطَى … تَسَفُّ الْجِلَّةُ الْخُورُ الدَّرِينَا تسف: أي تأكل يابسًا، والمصدر السفوف.
تحليل ابيات معلقه عمرو بن كلثوم واستنتاج بعض موضوعات علم البيان منها للصف الأول الثانوي لغة عربية فصل دراسي أول | ثم أطعمه من جفنته، وأمر ألا ينضح أثره بالماء، وجز نواصي السبعين الذين كانوا في يديه من بكر، ودفعها إلى الحارث، وأمره ألا ينشد قصيدته إلا متوضئًا، فلم تزل تلك النواحي في بني يشكر بعد الحارث |
---|---|
إن نسركم غدا للشاعر عمرو بن كلثوم | الأخيرة عمرو بن كلثوم من شعراء العصر الجاهلي |
يقول: تَرَفّق في تهددنا وإيعادنا ولا تمعن فيهما، فمتى كنا خدمًا لأمك؟ أي: لم نكن خدمًا لها حتى نعبأ بتهديدك ووعديك إيانا، ومن روى: تهددنا وتوعدنا، كان إخبارًا، ثم قال: رويدًا أي دع الوعيد والتهديد وأمهله.
22يصعب تحديد زمن ولادته بدقة، كما هي الحال عند جميع الشعراء الجاهليين، وثمة قصة تُروى حول ولادته وولادة أمه، إذ أراد أبوها مهلهل أن يقتلها لكرهه أن يكون له بنت، ثم رأى رؤيا تُنبئ أنْ سيكون من نسلها ولد يسود قومه، فأبقى عليها، ولما تزوجت رأت أيضاً رؤيا تؤكد رؤيا أبيها، فأنجبت عمراً الذي ساد قومه صغيراً | وَثَدْيًا مِثْلَ حُقّ العَاجِ رَخْصًا … حَصانًا مِنْ أكُفِ اللّامِسِينَا رخصًا: لينا |
---|---|
معلقة عمرو ابن كلثوم التغلبي | المنايا: جمع المنية وهي تقدير الموت |