هناك أولئك الذين قولهم كلمة حقيقية، وهناك من ثم كل الآخرين الذين يمكن تعلمهم كما يحب المرء، حتى بالحكمة التي يمكن للمرء أن يرغب فيها، ولكن الحقيقة ليست كذلك ولا يمكن أن تكون كذلك | |
---|---|
هذه هي فلسفة التاريخ وجدلية الحقائق التي تحذر السلطان من الاغترار بالدنيا والجاه والسلطان | ان النفوذ، لكونه ما يجعل المعرفة لا تُحسب، فإن ذلك يميز ذاتًا متحررًة من عذر المعرفة أو عذر التجاهل : نسمي الفاعل الذات الذي أخذها على عاتقه فاعل |
كل من يريد الخير، يمكن لأي شخص أن يكون ماكرًا، ويمكن لأي شخص أن يكون جيدًا في أي شيء، وبالتالي يكون على حق فيما يقول.
30لذا فالعقيدة الاسلامية لا تتعارض مع العقائد الاخرى لقوة في الحجة والبرهان | وهذا الفعل نعلم منذ البداية أنه لا يختلف عن "الفعل الذي به يكون الشعب شعباً"! |
---|---|
وما هو موقف أمريكا وروسيا من هذا الصراع؟ تتحدث أذربيجان عن استفزازات أرمنية بدأت باشتباكات بين الجانبين في يوليو الماضي، وتري أن ما تقوم به هو حقها الطبيعي للرد علي ما يصفه الرئيس الأذربيجاني "إلهام علييف "، بالاحتلال الأرمني، متوعدا بأن الحرب لم تضع أوزارها، إلا باستعادة الأراضي التي انتزعتها أرمنيا قبل ثلاثة عقود، ويحس الرئيس الأذربيجاني المواطنين القادرين علي أداء الخدمة العسكرية حال استنفار ذاتها أرمنيا، بأن هي أيضا تعلن الأحكام العرفية والتعبئة العامة لإقليم ناغورنو كاراباخ | وتقدم مراسيم التشييع الرسمية والشعبية وزير الدفاع الفريق الركن محمد علي المقدشي، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية وعدد من أقارب الفقيد |
شيخ صدوق پس از نقل دو حديث در مذمّت منجّم, كه پس از اين خواهد آمد, گويد: المنجّم الملعون هو الذى يقول بقدم الفلك, ولايقول بمُفلِكه وخالقه عزّوجلّ.
هنا، ستكون سلطة الشعب، التي يمكننا الاعتراف بوجودها على هذا النحو، لأنها موجودة على أي حال الاجتماعي هو سياسي | |
---|---|
من ناحية أخرى، من الضروري أن تكون مسؤولية الناس خارجية عنهم، حيث لا توجد مسؤولية سوى تحمل المسؤولية ولا يمكن للناس إلا إعادة تأكيد هوية سياسية مؤكدة بالفعل |
لا: إذا كانت مسألة الشعوب تتعلق بمؤسستهم وإذا كان هذا السؤال يتعلق بالفعل بالسلطة التي تسببها، فإن مسألة المظهر شعب هو مجتمع مماثل هي مسألة الحاجة إلى أن يكون لسبب وجيه أن مثل هذا الشخص، على عكس ما يمكن أن يتخيله شخص آخر، يتم إبلاغه بأنه مشابه له على سبيل المثال: إنهم فرنسيون وإذا تم تذكيرنا بأن هدف روسو المثالي هو تحديد الدولة مع الأمة بسبب الحاجة إلى قوانين وأعراف مناسبة بشكل متبادل، فسنجيب أن هذا ليس سؤال المؤسسة حيث تكون مسألة التفكير في امكانية الموضوع السياسي للشعب لأن مفهومها مميز: الشعب ليس الأمة، حتى لو وجد المرء أسبابًا في مكان آخر لتعريفها: فهم مخولون بكلمة المشرع وليس من "الطبيعة" أو "ولادة" مشتركة، باختصار، لسلطة وليست لسلطة، كما يمكن أن تكون الجغرافيا أو علم الوراثة أو حتى الثقافة.