فُرضت الصلاة في الإسلام خمس مرات في اليوم على المسلمين تقام في خمسة أوقات مختلفة على طول اليوم، وهذه الأوقات هي : ، ، ، ، | أما شهادة أن رسول الله، فتعني أن تؤمن بأن النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم مبعوث من الله رحمة للعالمين، بشيراً ونذيراً إلى الخلق كافة، وتؤمن بأن شريعته ناسخة لما سبقها من الشرائع |
---|---|
لابد من الإيمان بهما واعتقاد معناهما، وأن معنى: لا إله إلا الله معناها: لا معبود حق إلا الله، فلا يجوز أن يدعى مع الله ملك أو نبي أو شجر أو حجر أو جن أو صنم لا.
ولابد من الإيمان بالقدر خيره وشره وأن الله قدر الأشياء وعلمها وكتبها وأحصاها فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وكل ما يقع في الوجود من خير وشر وطاعة ومعصية فقد سبق بهذا علم الله وكتابته وقدره سبحانه وتعالى | ولعل من المناسب هنا أن نذكر أركان الصلاة وواجباتها ، ثم شيئاً من سننها ، معتمدين في ذلك على ما في متن "دليل الطالب" وهو مختصر مشهور عند فقهاء الحنابلة : أولا: أركان الصلاة وهي أربعة عشر ركناً كما يلي 1- القيام في الفرض على القادر |
---|---|
وأمّا فهي القواعد والأُسس الرئيسيّة التي يقوم عليها الإسلام ولا يستقيم دونها أو بفقدان أحدها | فدين الإسلام مبني على هذه الأركان الخمسة الظاهرة: أولها: شهادة: أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله |
وفي بعض هذه الأمور خلاف بين الفقهاء فقد يكون الفعل الواجب عند أحدهم مسنونا عند الآخر وهذا مبسوط في كتب الفقه.
والمقصود بالسنن : ما عدا الأركان والواجبات | صيام رمضان شرع الله -سبحانه- صيام لتحقيق التقوى في نفوس المسلمين، والخشية والخوف من الله -تعالى- في السر والعلانية، والحذر من معصيته وارتكاب الأمور التي يبغضها، والحرص على عدم الوقوع في شهوات وأهواء النفس والانصياع لها، كما أنّ صيام رمضان يحقّق التكافل بين أفراد المجتمع |
---|---|
وأقله وضع جزء من كل عضو | المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرا |