وأما عن أمثلة الشرك الأكبر في واقعنا المعاصر فلا تختلف عما كانت عليه قبلُ من حيث الأصل، ولعل من أكثرها ظهورا: تحكيم القانون الوضعي المناقض للشريعة، وجعله شرعا عاما ومنهاجا يسير عليه الناس | الشرك الأكبر والأصغر الشرك الأكبر: المخرج من الملة ، وهو على أنواع : -1 شرك في الربوبية : وهو اعتقاد أن ثمة متصرف في الكون بالخلق والتدبير مع الله سبحانه |
---|---|
See our and for details | اختلف أهل في أقسام الشرك على قولين: القول الأول: أن أقسام الشرك قسمان: شرك أكبر، وشرك أصغر |
فالشرك قد يكون في الاعتقاد وقد يكون في الأعمال وقد يكون في الأقوال.
وعكس هذا الخوف: هو خوف الواجب، وهو الخوف من الله غاية الخوف ومنتهاه | نسأل الله تعالى أن يطهر مجتمعاتنا من درك الشرك |
---|---|
والند هو : النظير والمثيل | كما أنه تارة يكون بالاعتقادات : كأن يعتقد في شيء أنه سبب لجلب النفع ودفع الضر ولم يجعله الله سبباً لذلك |
وليس هناك ما يمنع من أن نذكر الصالحين والرسل بما يستحقونه من فضائل، ولكن المحظور هو أن نجعل لهم شيئًا من حقوق الله الخاصة به، من القدرة والتصرف والضر والنفع مع الله تعالى.
25