ولكن لا يصح له أن يقطع صلاته، بل ينبغي أن يستمر فيها مع الإمام احتراماً للإمام، ثم يعبدها بعد ذلك هيئة تكبيرة الإحرام : عدة هيئات، وقد اختلف الفُقهاء في الهيئة المجزئة لها، وبيان أقوالهم فيما يلي : 1
ما يقال بين التكبيرات بعض العلماء قالوا لا يقال شيء بين التكبيرات ويسكت وينتظر التكبيرات وبعض العلماء قالوا أنه يستحب الأذكار والحمد والتسبيح ومنهم من قال يردد خلف الإمام بعد كل تكبيرة يردد الله أكبر وهذا بيان رأي العلماء والفقهاء في التكبيرات بين كل تكبيرة من تكبيرات العيد هذا مذهبنا وبه قال أبو حنيفة ومالك وأحمد وداود والجمهور

الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى

ثُمَّ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَرَدَّ رَسُولُ اللّهِ - صلى الله عليه وسلم - السَّلاَمَ.

27
مسائل حول تكبيرة الإحرام
وقال الإمام النووي: "وأدنى الإسرار أن يُسمع نفسه، إذا كان صحيح السمع، ولا عارض عنده من لغط وغيره، وهذا عام في القراءة والتكبير والتسبيح، في الركوع وغيره، والتشهد والسلام والدعاء، سواء واجبها ونفلها، لا يحسب شيء منها حتى يسمع نفسه، إذا كان صحيح السمع ولا عارض، فإن لَم يكن كذلك، رفع، بحيث يسمع لو كان كذلك لا يجزيه غير ذلك، هكذا نصَّ عليه ، واتفق عليه الأصحاب"؛ "المجموع"،، والله أعلم
تكبيرة الإحرام في الصلاة
وكل هذا- أي هذه الصفات الثلاثة أن يكون الرفع قبل التكبير أو بعده أو معه- جائز، والأمر فيه واسع
حكم الجهر بتكبيرة الإحرام
حكم تكبيرة الإحرام في الصلاة : ركن سنة واجب شرط ، نسعد بزيارتكم في موقع بـيـت الـعـلـم وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية حكم تكبيرة الإحرام في الصلاة : ركن سنة واجب شرط ونود عبر موقع بـيـت الـعـلـم الذي يقدم افضل الاجابات والحلول أن نقدم لكم الأن الاجابة النموذجية والصحيحة للسؤال الذي تودون الحصول علي اجابته من أجل حل الواجبات الخاصة بكم، وهو السؤال الذي يقول : حكم تكبيرة الإحرام في الصلاة : ركن سنة واجب شرط؟ و الجواب الصحيح يكون هو واجب
وذهب أبو حنيفة إلى أنه يكون حذو أذنيه وحكاه ابن المنذر عن بعض أهل الحديث ، واستحسنه
ويجوز تقديمُ النيَّةِ عن التَّكبيرِ تقديمًا يسيرًا، ولا يُشترطُ مقارنةُ النيَّةِ للتَّكبيرِ، وهو مذهبُ الجمهور: الحنفيَّةِ، والمالكيَّةِ، والحنابلةِ، وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّ الصَّلاةَ عبادةٌ، فجاء تقديمُ نيتِها عليها كتقديمِ النيَّة في الصومِ على طُلوع الفَجرِ، وتقديمُ النيَّةِ على الفعلِ لا يُخرِجُه عن كونِه مَنْوِيًّا، ولا يُخرجُ الفاعلَ عن كونِه مخلِصًا، كسائرِ الأفعالِ في أثناءِ العبادةِ

تكبيرة الاحرام

وينظر في جواب السؤال رقم : ، ،.

15
حكم الجهر بتكبيرة الإحرام
فالمنفرد والمأموم يُسرَّان بتكبيرة الإحرام، وحد الإسرار هو إسماع ، مع عدم التشويش على مَن يليه، وأدناه تحريك اللِّسان والشفتين، وبدونه لا يعتبر ولا يسمى مكبرًا، وإنما هو متدبر أو متفكِّر بالقلب
حكم تقديم النية على تكبيرة الإحرام
قال المرْداوي في "الإنصاف": "يُسْتَحَبُّ للإمام الجهْر بالتكبير كله، ويُكْره لغَيْره الجهرُ بِه من غَيْر حاجة، فإن كان ثَمَّ حاجةٌ لا يُكره"
كم عدد التكبيرات في صلاة العيد