من قبل الطلاب ورواد مواقع التواصل المختلفة من هذه المنصة، سنتناول الإجابة على هذا السؤال بين ما يلي وبين سطور مقالتنا التي تنص على أن الملك فيصل أسس منظمة التعاون الإسلامي ومقرها باتباع بضعة أسطر أدناه من المقالة التعليمية التالية | عقد المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية دورته الثالثة في فبراير 1972 حيث تم اعتماد دستور المنظمة الذي من المفترض أن يعزز التضامن والتعاون بين الدول الإسلامية في المجالات الاجتماعية والعلمية والثقافية والاقتصادية والسياسية |
---|---|
والمنظمة حاصلة على عضوية دائمة في الامم المتحدة | أسس الملك فيصل منظمة التعاون الإسلامي ، ومقرها أنشأ الملك فيصل منظمة التعاون الإسلامي ومقرها في جدة ، حيث تم اختيارها في البداية كمقر مؤقت للمنظمة ، بعد أن وافق المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية في المملكة العربية السعودية على إنشاء أمانة عامة للمنظمة ، من أجل لضمان تنسيق العمل والتواصل بين الدول الأعضاء ، واختيرت جدة مقرًا مؤقتًا حتى وقت تحرير القدس ، لتكون القدس المقر الدائم |
دول المنظمة تضم المنظمة الكثير من البلدان، ومعظم هذه الدول من القارتين الآسيويّة، والإفريقيّة، ففي بداية تأسيس المنظمة عام ألف وتسعمئة وتسعة وستين انضمّ كل من أفغانستان، وإندونيسيا، والأردن، والجزائر، وماليزيا، والنيجر، وباكستان، وتونس، والمغرب، والسعوديّة، وفلسطين، واليمن، وتركيا، وغينيا، ، وولبنان، وإيران، ومصر، والسنغال، والكويت، وليبيا، وموريتانيا، والسودان، وموريتانيا، وبعد مرور عام واحد فقط انضم إلى المنظمة كل من سوريا، وعُمان، وقطر، والصومال، والبحرين، وفي عام ألف وتسعمئة واثنين وسبعين كل من سيراليون، والإمارات العربيّة المتحدة، وفي عام ألف وتسعمئة وأربع وسبعين انضمّت كلّ من أوغندا، والغابون، وبنغلادش، وغينيا بيساو، وفي عام ألف وتسعمئة وخمسة وسبعين الكاميرون، وبوركينا فاسو، وفي عام ألف وتسعمئة وستة وسبعين جزر المالديف، والعراق، وجزر القمر، وفي عام ألف وتسعمئة ثم انضمت العديد من الدول الإسلاميّة على أعوام متفرقة كساحل العاج، وأوزباكستان، وطاجكستان، وقيرغيزستان، وألبانيا وبروناي، وبنين، وجيبوتي، وزنجبار، وموزمبيق، وغوينانا، وسورينام، وتوغو | مؤرشف من في 9 أكتوبر 2015 |
---|---|
ختاما نشكر متابعتكم ، هذا ما حصلنا عليه اليوم ، ابقوا معنا ، ادارة الموقع تتمنى لكم يوماً سعيداً سُئل مايو 20، 2020 | المادة الحادية والعشرين : یـكون مـقر الأمـانـة الـعامـة فـي جـدة إلـى أن یـتم تحـریـر الـقدس الشـریـف لـتصبح الـمقر الـدائـم للمنظمة |