وكان لصدام حسين مقولة في الصبر قائلا فيها أعلم بأنه ليس هناك ما هو أفضل من تجديد الأمل في النصر… وأن في العلاقة الإنسانية بين الرئيس والمرؤوس ما يحيي التفاؤل في النفس، ويعطيها الثبات، للمضي في طريقها، في ظروف حرب أو صراع، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة وعن قال في الصبر أيضا رحم الله امرءاً نظر ففكر ، وفكر فاعتبر فأبصر ، وأبصر فصبر | |
---|---|
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد جاء في موسوعة نضرة النعيم في بيان معنى الحلم: اختلف في الحلم اصطلاحا على أقوال أهمّها: الأوّل: قال الرّاغب: الحلم ضبط النّفس والطّبع عند هيجان الغضب | اهـ بتصرف من مدارج السالكين |
قال رجل لمحمد بن واسع: اوصيني، قال: أوصيك أن تكون ملكا في الدنيا والآخرة.
إذا ما زجر الإنسان الدنيا بحظوظها، وحاول العَيش بنصف إنسان لا يهوى من متاع الأرض شيئًا، لا بُد أن تخونه شهواته وتنحرف بلمعة عينٍ نحو التعلُّق من جديد، فلا يحدث إلا ما كتبه الله، ولا يُقضى بَين النفس ودمِها إلا بقضاء الله وكَلِمته | |
---|---|
إن كان تغيير المكروه في مقدورك فالصبر عليه بلاده, و الرضا به حمق |
شاهد أيضًا: حكم عن الصبر والتحمل حكم عن الصبر الحبس أصلٌ لكل صبر، ومع اختلاف سَريرة الحبس تختلف العواقب، فقد يَكتُم المؤمن القَول وداخِله مملوء بالحمد، وقد يُكتم الأمر فاتحًا أبواب أسئلة الشيطان على مصرعيه.