فقالَ لهُم يَسوعُ: لا نبـيَّ بِلا كرامةٍ إلاّ في وَطَنِهِ وبَيتِهِ وهذا ما يعتقده المسلمون في المسيح على انه رسول الله ونبي الى بني اسرائيل عكس من يعتقد انه واحد من الثالوث ابن الله بسبب أنه كلمة الله المولود من الآب رب واحد يسوع المسيح الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساوي للآب في الجوهر | |
---|---|
في متى11: 25 " و متى وقفتم تُصلون | وقضى الليل كُله في الصلاة لله " |
ادعاء لا علاقة له بالوصلة المذكورة من نحن أنت في أتباع الإمام أحمد الحسن اليماني ع المهدي الأول واليماني الموعود وصي ورسول الامام المهدي محمد ابن الحسن ع ورسول من عيسى ع للمسيحيين ورسول من إيليا ع لليهود.
19ورد في إنجيل " لوقا " حكاية عن ميلاد المسيح عليه السلام : " وكان في تلك الكورة رعاة متبدين ، يحرسون حراسات الليل على رعيتهم ، وإذا ملاك الرب وقف بهم ومجد الرب حولهم ، فخافوا خوفاً عظيماً ، فقال لهم الملاك : " لاتخافوا ، فها أنا أبشركم بفرح عظيم ، يكون لجميع الشعب ، إنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلِّص هو المسيح " | لأنّه مزدان بروح الفهم والمشورة |
---|---|
طبعا من الصلاه ، إذاً هو كان جالس على الأرض ، ومن يقوم يكون جالس على الأرض ، إذاً صلاته فيها وقوف لله في بدايتها ، ثُم سجود وركوع وجلوس على الأرض ، كما فعل مُحمد وأُمته بعهده ومن بعده ، إمتثالأ لأمر الله ، وتبعاً للأنبياء والرُسلً وللصالحين من هُم قبلهم | يبدو هنا أن الخلاف بين المسيحية والإسلام ليس حول الصلب نفسه ولكن حول شخص المصلوب، هل هو عيسى نفسه أم أنه شخص جعله الله شبيها له، ومع التسليم بأن هذه قضية خلافية إلا أنه يمكن أن تبنى عليها نقطة حوارية تقاربية بين الديانتين، بمعنى أن المسلمين يعتقدون في صلب شخص شبيه بالمسيح ومن ثم عليهم تقبل فكرة اعتقاد المسيحيين في صلب المسيح نفسه طالما لم تثبت عندهم قضية إلقاء الشبه على شخص آخر، فمن رأوه يصلب بدا لهم في شكل المسيح |
ومعنى ذلك : أن يكون الميلاد في وقت يكون الرعي فيه ممكناً في الحقول القريبة من " بيت لحم " المدينة التي ولد فيها المسيح عليه السلام ، وهذا الوقت يستحيل أن يكون في الشتاء ؛ لأنه فصل تنخفض فيه درجة الحرارة - وخصوصاً بالليل - بل وتغطي الثلوج تلال أرض " فلسطين " ، وجعْل عيد الميلاد للسيد المسيح في فصل الشتاء : لا أساس له إذاً ، بل هو من مخترعات الوضاع يجعله في فصل الشتاء وفي هذه التواريخ المذكورة انفا.
1