طبعا هذا بعد حفل الزواج وما صاحبه من تبعات قبل وبعد المناسبة، نأتي لهذه الحفلة تحديدا والتي تجهزها الأم بعد أن يزف لها الدكتور بشرى نوع الجنين الذي في أحشائها فيبدأ الخيال يسرح ويمرح ما الذي قد تفعله لتفاجئ أهلها وصديقاتها بنوع الجنين |
.
اِعلم أنَّ الذهب وإنْ لمعَ فإنّ اللمعان الحقيقي يأتي من الروح | امممم لقد حان وقت التنفيذ، بالتجهيز لحفلة كبيرة يختلط فيها اللونان الزهري والأزرق وتبدأ التخمينات عن جنس المولود المنتظر إلى أن تحين اللحظة الحاسمة والتي يحسمها دبوس يفجر البالونة التي تكون بحجم الكرة الأرضية ليتناثر أحد اللونين ويفصح عن نوع الجنين!!! فَمِن دون ذلك تُصبح الحياةُ زيفا |
---|---|
ليسا إلاّ شقاءً يُطبِق على الشخص فيُحوِّل حياتَه إلى لهْثٍ دائم وراء المظاهر | طب كنت فين يا لأ لما لما أنا قلت آه وكنت فين يا عقلي لما لما مشيت وراه بعد لما فقت لقيت الموت بجد أرحم من إني أعيش لو ثانية وحدة كمان معاه هيقول ارجع لو عشان سبتو مش ناقصة كآبة في ناس تمسك فيك لما تكون هيا المتسابة نافخ نفسه وعلى ايه وعليه ليه نافش ريشو هبعد عنو عنو ما بق من النفخة الكدابة مع مرور الوقت عرفت عرفت اني نجيت أول ما خدت بعضي أنا وبعيد بعيد مشيت ده أنا أكبر مقلب خدتو كان في حياتي هو ده كان كابوس والحمد لله إني خلاص صحيت |