لكن لا يزال لديهم ريش وأجنحة | طيور السباحة ، مثل طيور البطريق والبفن ، لها أجنحة على شكل زعنفة تدفعها بسرعة ورشاقة عبر الماء |
---|---|
خفّة الوزن وهى صفة هامة تحققت للطيور عن طريق عدة سمات منها: - وجود الريش الذي يخفف الوزن النوعي للطائر | وعندما يسخن الهواء يصبح أقل وزناً ويأخذ بالارتفاع |
على سبيل المثال : الإقلاع تدريجياً في ميدان طويل، وهذه هي الطريقة التي يستخدمها الناس في الطائرات.
يساعد الريش الناعم الناعم الناعم على إبقاء الطيور دافئة ، كما يساعد الريش المحيطي على تبسيط أجسام الطيور والمساعدة في الطيران ، كما يمنح ريش الطيران على الأجنحة والذيل الطائر دورًا علويًا | للطيور القدرة على الوقوف والنوم على الأغصان دون أن تتعرض للسقوط حتى ولو كانت الرياح شديدة ويرجع ذلك إلى العضلات المحركة لأصابع القدم القوية التى تؤهل الطائر للقيام بهذه العملية حيث يثنى الإصبع الخلفى إلى الأمام والإصبع الأمامى إلى الخلف فتتعاون الأصابع فى الإمساك بالغصن |
---|---|
كبر حجم العيون بالنسبة إلى الجسم وما ينتج عنه من قوة أبصار تجعل ارتياد الأفاق أمرا سهلا وميسور قلوباً ذات كفاءة عالية تتكون من أربع حجرات منفصلة مما يحفظ الدم المؤكسد بمعزل عن الدم غير المؤكسد ويعمل على سرعة دوران الدم بشكل فعال وبكفاءة عالية فى كل الجسم | نشأ الريش الذي تطور من حراشف قرنية كانت توجد في أسلاف الطيور من الزواحف |
وهناك أوعية دموية خاصة تساعد عند الحاجة على سرعة دوران الدم في الجسم، ويمتاز الدم باحتوائه على نسبة عالية من الجلوكوز للتزود بالطاقة المطلوبة | آليات الطيران المتقنة : جهز الخالق عز وجل كل أنواع الطيور من النورس وحتى النسر ، بآلية طيرانيه تمكنها من الاستفادة من الرياح، وبما أن الطيران يستهلك الكثير من الطاقة ، فقد خلقت الطيور بعضلات صدر قوية و قلوب كبيرة و عظام خفيفة |
---|---|
الطيور هي الإلهام الأول للإنسان | فالمروحة تدور حول قضيب معدني ثابت وتُشكّل تيار هواء باتجاه الأسفل، الهواء المدفوع للأسفل يرفع المروحية للأعلى، مبدأ طيران الطنان يشبهه، إلا أنه ذو تصميم أروع وأكمل من المروحية، يطير بتحكم أدق، ويستطيع أن يقوم بالمناورة التي يريدها في الهواء، يستطيع بتغير زاوية جناحيه أن يتقدمَ للأعلى والأسفل، وللأمام والخلف |
إن إمكانية التحليق تعتبر من خصائص التفوق عند الطيور للتحليق فائدتان أساسيتان : الأولى أنه يوفر الطاقة اللازمة للبقاء في الهواء أثناء البحث عن الطعام أو الانقضاض على فريسة أرضية ، و الثانية أنه يسمح للطائر بزيادة مسافة الطيران.
29