| وكان قد وقع جدال سابق بين سكاف وأمين عام حزب الله ، فقد استفزته تصريحاتها في بداية الثورة السورية وتحديداً عام 2012، عندما تحدثت عن مواقفها مع اللبنانيين النازحين من إلى سوريا عام 2006 بسبب وما أفضت إليه من نزوح العشرات من أهالي الجنوب ، وكانت سكاف من جملة الذين ساهموا بجمع التبرعات لعدد كبير من أولئك النازحين | |
|---|---|
| صباح الجزائري رشيد عساف هاني الروماني مي سكاف أسعد فضة عبد الرحمن آل رشي منى | ماتت صاحبة سوريا العظيمة وليست سوريا الأسد مي سكاف، ممثلة سوريا |
ورغم أنها لم تمكث طويلا في هذه المدينة إلا أنها كونت علاقات طيبة مع كل أهل المدينة حتى نها كانت على علاقة طيبة مع عمدة المدينة التي أقامت تأبين جثمانها من داخل المركز الثقافي بالمدينة.
25| وبعد وفاة مي سكاف قام أقاربها بإثارة الشكوك حول سبب وفاتها، عم إذا كانت طبيعية أم غير ذلك، وذلك بسبب كونها سافرت إلى بيروت قبل وفاتها بشهور قليلة، وأن مطار لبنان يديره شريك بشار الأسد، ولكن ظهر تقرير الطب الشرعي ليؤكد أنها توفيت بشكل طبيعي ولا يوجد أي شبهة جنائية في وفاتها، وأنها توفيت إثر نزيف شديد في المخ | |
|---|---|
| في عام عادت إلى عالم السينما من خلال فيلم قصير صُوِّر في العاصمة بعنوان "سراب"، قامت بدور "ريما مرشيليان" وهي سيدة سوريا هاجرت إلى فرنسا خلال سنوات الثورة السورية وفي خضم الانتخابات الفرنسية الأخيرة يراودها حلم بأن تصبح أول امرأة تحكم بلداً عربياً وعمل على النص والإخراج المخرج السوري الشاب | دفعت ثمناً فادحاً لمعارضتها للنظام، وبسبب نشاطها السياسي استولت اللجان الشعبية في سوريا على شقتها في جرمانا بريف دمشق |
| Choose the design that fits your site | مي الثائرة وتساءل المخرج المسرحي نبيل الخطيب "مي الغالية والثائرة والشريفة |
|---|---|
| Give contextual explanation and translation from your sites! وأطلق عليها السوريون المعارضون ألقاب: " الفنانة الثائرة" و" الفنانة الحرة" و" أيقونة الثورة" | أزمة سوزان سكاف مع معهد الفنون المسرحية عندما انضمت سوزان للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، تم قبولها بمجرد قيامها بعمل الاختبارات نظرًا لما امتلكته سوزان من موهبة فريدة وجذابة، وظلت متفوقة في سنتها الأولى والثانية، ولكن في السنة الثالثة حدثت لسوزان بعض الأزمات الشخصية الأمر الذي جعلها لم تتمكن من الذهاب إلى المعهد العالي للفنون المسرحية، وبسبب غيابها المستمر والمتتالي أصدرت رئاسة المعهد أمر بفصلها، الأمر الذي أزعج سوزان بشدة وجعلها تذهب إلى المعهد لتوضيح أسباب تغيبها عن الدراسة، وعلى الرغم من إلغاء القرار إلا إنها لم تتمكن من العودة مرة أخرى بسبب الإيذاء النفسي الذي تعرضت له |
رحلت بأملها وألمها، في محطة الانتظار الفرنسية، مثلها مثل المهاجر السوري القديم، الذي لم يكفّ عن شاميته، كاتب هذه الصحيفة الكبير، غسان الإمام.
4