كيفية الجلوس للتشهد في صلاة الوتر سؤالي عن كيفية الجلوس للتشهد في صلاة الوتر هل تكون كالصلاة الرباعية والثلاثية أم تكون كالصلاة الثنائية فإنه يسن الافتراش في جلوس الوتر وغيره من الصلاة الثنائية على ما رجحه أكثر أهل تعريف التوّرك وصفته التوّرك هو القعود أو الاتكاء على إحدى الوركين الأيمن أو الأيسر، وفي هو القعود على الورك الأيسر، وقد ورد ذلك في صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام، وصفته أي التورك في الصلاة أن يفرش المصلي رجله اليسرى ثم يخرجها من الجانب الأيمن، أما قدمه اليمنى فينصبها، ومقعدته يجعلها على الأرض، وهذه الصفة وردت في صحيح البخاري، وقد وردت هذه العبادة عن صلى الله عليه وسلم على عدة صفات يستحب للمصلي أن ينوّع فيها، فإما أن يأتي بالصفة التي ذكرناها، أو أن يفرش قدميه جميعًا، ويخرجهما من جانبه الأيمن، أما مقعدته فيجعلها على الأرض، والصفة الأخيرة أن يفرش رجله اليمنى، ويدخل رجله اليسرى بين فخذه وساق رجله اليمنى، ومقعدته يجعلها على الأرض، وهذه الصفة رواها مسلم عن عبد الله بن الزبير
والمرأة كالرجل في كل هذا لشمول الخطاب لها في قوله صلى الله عليه وسلم: "صلوا كما رأيتموني أصلي" رواه البخاري وذهب الشافعية إلى أن التورك يكون -أيضاً- في التشهد الأخير، من الصلاة الثنائية وإن لم يكن ثانياً كتشهد الصبح والجمعة وصلاة التطوع كيف يُجلس للتشهد؟ جلوس المصلي للتشهد في الصلاة مختلف به بين ، كما يختلف بين التشهد الأوسط والأخير، وبيانه كالآتي: التشهد الأول أما بالنسبة لجلسة التشهد الأول، فهي لا تكون بغير الصلاة الرباعية التي يكون فيها تشهدان، ذلك لأنها الجسلة الأولى في الصلاة، عند الركعة الثانية، ويجلس المصلي فيها مفترشًا، وجلسة الافتراش هي أن تدخل القدم اليسرى وتجلس على الإلية على المقعدة، ولا يصح الافتراش في صلاة ثنائية

إذا صلى الوتر هل يفترش في آخره أو يتورك

حكم التورك في الصلاة الثنائية — التورك سنة في الرباعية و الثلاثية أما الثنائية ، مثل : ، و الفجر ، و النوافل ، السنة فيها الافتراش هذا هو الأفضل ، و كما جاء ذلك صريحاً في حديث أبي حميد الساعدي ، فالسنة للمؤمن في صلاته أن يفترش بين السجدتين و في التشهد الأول و يتورك في التشهد الأخير ، و الافتراش يكون في جلسة التشهد و هو أن يجلس المصلي فيفترش رجله اليسرى تحته و ينصب قدمه اليمنى.

13
التورك في النافلة
التشهد في صلاة الوتر, الجواب: السنة في التهجد بالليل السلام من كل ثنتين
وعليه ؛ فإذا صليت ركعتين ، أو صليت ركعة فإنك تفترش ، وإن صليت الوتر ثلاث ركعات سردا بتسليم واحد فإنك تفترش كذلك ؛ ولا تشرع صلاة الوتر بتشهدين وتسليم واحد
موضع التورك في الصلاة
كثير من المصلين يفوتون ثوابا كبيرا خلال الجلوس للتشهد، نتيجة بعض المواضع الخاطئة، ومما يخطئ به كثير من المسلمين، كيفية قراءة التشهد في الصلاة، وكيفية الجلوس له، بل ويجهلون الأدعية الواردة والمأثورة التي تقال بعده، برغم عظم أجرها وثوابها
قلت- محقق الكتاب- :سليمان بن كيسان وثقه الذهبي في "الميزان" و عبدالله بن القاسم ذكره ابن خلفون في "الثقات" كما في " إكمال مغلطاي "
كيفية صلاة الوتر وعدد ركعاتها ووقت أدائها، وهي صلاة من النوافل وسنة مؤكدة فقد جاء عن علي رضي الله عنه أنه قال: «الوتر ليس بحتم كهيئة المكتوبة ولكنه سنة سنها صلى الله عليه وسلم»، تم تسميتها بهذا الاسم لأنها وتراً أي ركعة فمسألة الافتراش في التشهد الأول ذلك لأنها هيئة استيفاز، فناسبت الجلسات الأولى

إذا صلى الوتر هل يفترش في آخره أو يتورك

الصلاة المفروضة كلها خمس صلوات بداية من صلاة الفجر والظهر والعصر والمغرب ثم العشاء، والتشهد الأول يكون في الركعة الثانية بعد صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء، ويكون بعد القيام من.

كيفية التشهد في الصلاة
الافتراش بالقدمين — أن يفرش القدمين جميعاً ، و يخرجهما من الجانب الأيمن ، و يجعل أليتيه على الأرض
الصلوات التي يشرع فيها التورك و الحكمة منه
فلا يصحُّ تداولها أو تناقلها أو تعليمها للأطفال، وكذلك فإن قصة المعراج ثابتة في صحيحي البخاري ومسلم ولا زيادة عليها، ولا نقصان بها، وإن الرواية الواردة عن الصحيحين لم يذكر بها أي حديث عن التشهد في الصلاة، ولم يرد ذكره عن الصحابة حين علمهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الصلاة وتعاليمها وكيفية أداؤها، وقد ثبت عن العلماء وأهل الفقه حرمة تناقل هذه الأحاديث الموضوعة لما قد تشكل من مفاهيم خاطئة وأحداث لا صحة لها، وجائز تناقلها فقط للتعليم والتحذير من أنها موضوعة ومكذوبة
متى يشرع التورك في الصلاة
وردت عدة صيغ للتشهد ثابتة عن رسول الله منها: ما أخرجه البخاري ومسلم وابن أبي شيبة عن ابن مسعود قال: علمني رسول الله التشهد، وكفي بين كفيه، كما يعلمني السورة من القرآن: التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله