تبقى نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل مما يزيد الشعور بالحر، نحذر من خطر اندلاع الحرائق في المناطق الحرجية ومن التعرض لأشعة الشمس | إن الإعلانات تعود على الموقع بمردود مادي بسيط والذي بدوره يساهم في الأجور التشغيلية العالية من كادر ولوازم وبيانات وغيرها، والتي يتحملها الموقع لإخراج المعلومة الجوية في كافة أشكالها وإيصالها إليكم إذا كنتم تفضلون إزالة الإعلانات، بإمكانكم دعم الموقع عن طريق الاشتراك في الباقة المميزة، والذي بدوره ليس فقط سيوقف ظهور الإعلانات في الموقع، بل سيمكنكم أيضاً من الحصول على العديد من المزايا الإضافية الأخرى |
---|---|
يحظى موسم الجفاف في ماليزيا بأجواء لطيفة، حيث تبلغ معدلات الرطوبة نحو 80%، وتبقى أوراق الشجر خضراء مع هطول بين الحين والآخر، كما تتفتح الأزهار الاستوائيّة على مدار العام، ويُنصح بمن يرغب في زيارة البلاد خلال هذا الموسم ارتداء وسائل الحماية من أشعة الشمس؛ مثل القبعة، وجلب قطع أكثر من الملابس؛ نظراً لزيادة التعرّق، وشرب المزيد من الماء لتعويض ما يتم فقدانه من السوائل |
وتماهيا مع السؤال، تقول الصائغ "يمكن أن أقول إن خرائط الحزن هي المسيطرة على القصيدة المعاصرة، وتحديدا العراقية، وإن الجرأة في طرح الإشكاليات الاجتماعية هي المهيمنة على السرد العربي".
ويضيف مطر "في ظل الترحال القلق الذي يعيشه الكاتب العربي بسبب مصادرة الحريات والحقوق -وفي مقدمها حرية التعبير بصورة غير مسبوقة في العشرية الثانية للقرن الـ21 من قبل أنظمة الاستبداد والجماعات المسلحة المتشددة على حد سواء يتعرض خلالها الكتاب إلى الملاحقة والاعتقال والتصفية- فإن الكتابة تبقى هي الملاذ الأكثر أهمية، كي ينقذ فيها الكاتب نفسه من سطوة الآخر الذي يسعى إلى إخماد صوته، وأن ينقذ كتابته من الاستسلام للظروف القاهرة، ومن جملتها تغير المناخات التي تفرض عليه تغيرات شتى، في الرؤية، وفي النظر للأمور بعين مختلفة، وبتصورات ذهنية متغايرة عما اعتاد عليه" | رحل الأدباء وحملوا معهم العديد من الأسئلة حول مستقبلهم الإبداعي، وفي أعقاب موجات الهجرة الأخيرة أثيرت تساؤلات من قبيل إمكانية الاستمرارية رغم الظروف المعاكسة، وهل أفرزت هذه الهجرات الكبيرة أدبا مميزا أو مذاهب أدبية تذكرنا بالرابطة القلمية وأدباء الأميركتين مثل جبران خليل جبران وإيليا أبو ماضي، أم أن ظروف الهجرة القسرية تختلف؟ وهل يمكن أن نتوقع مدارس ومذاهب جديدة ضمن أدب المنافي؟ الكتابة وتغير المناخات عن الكتابة في حالة تغير المناخات والأماكن يعتقد الكاتب والشاعر العراقي المقيم بسلطنة عمان عبد الرزاق الربيعي أنه رغم أهمية الأمكنة فإنها ليست العامل الوحيد، ويوافقه الرأي الكاتب السوري المقيم في كندا عبد الرحمن مطر بقوله إن "الكتابة هي فعل حياة مثلما هي طوق نجاة، وتوق لتحقيق منجز إبداعي يكون معبرا عن انشغالات الكاتب، خاصة في ظل ما يعيشه من معاناة غير مسبوقة في عالمنا العربي" |
---|---|
وجاء في النشرة الاتي: — الحالة العامة: طقس صيفي رطب يسيطر على الحوض الشرقي للمتوسط حتى يوم الخميس يتحول الى حار نسبيا | وتختم المقهور بالقول "يعيش المهاجر غربته وهو قريب من موطنه وعالم بما يجري فيه وملامسا لأحداثه، لا يمكن اليوم أن يموت جبران قبل أن يلتقي بمي زيادة أو ينتظر أشهرا لتصل إليه رسالتها" |
The following image below is a display of images that come from various sources.