تجربتي مع سورة الواقعة للرزق مع الدعاء — كما يقول العلماء أن من يقرأ سور الواقعة يتبعها بالدعاء الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا وحبيبنا محمد أشرف الخلق أجمعين، اللهم اني أسالك بعزتك وجلالك وعظمتك عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك وكلماتك التامة ،اللهم باسمك العظيم أن تصل وتسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وسلم وهو حديث صحيح، صححه غير واحد من أئمة أهل العلم، منهم الألباني في صحيح الجامع: 4873
ماهي سورة الواقعة؟ أما عن هوية سورة الواقعة، فهي تلك السورة المكية التي نزلت على حبيبنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه في مكة المكرمة وهي مكونة من 96 آية، أما عن ترتيبها فهي السورة الـ 46 في ترتيب سور القرآن الكريم من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين عليه السَّلام : " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا أَرْجُو إِلَّا فَضْلَهُ ، وَ لَا أَخْشَى إِلَّا عَدْلَهُ ، وَ لَا أَعْتَمِدُ إِلَّا قَوْلَهُ ، وَ لَا أَتَمَسَّكُ إِلَّا بِحَبْلِهِ ، بِكَ أَسْتَجِيرُ يَا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوَانِ مِنَ الظُّلْمِ وَ الْعُدْوَانِ ، وَ مِنْ غِيَرِ الزَّمَانِ ، وَ تَوَاتُرِ الْأَحْزَانِ ، وَ طَوَارِقِ الْحَدَثَانِ ، وَ مِنِ انْقِضَاءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ ، وَ إِيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِمَا فِيهِ الصَّلَاحُ وَ الْإِصْلَاحُ

12 معلومة حول سر سورة الواقعة

ومن ذلك سورة تبارك: فقد روى الترمذي عن أَبي هُرَيْرَةَ عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قالَ: إِنّ سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ثَلاَثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ؛ حَتّى غُفِرَ لَهُ، وَهِيَ سورة تَبَارَكَ الّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ.

فضل قراءة سورة الواقعة قبل النوم
سورة هي واحدة من السور القراآنية التي تحمل في طياته إعجاز كبير ، ولكن الكثير من الخرافات بدأت تنتقل بين الناس حول فضل هذه السورة والذي لم يرد في أي كتاب من كتب السنة دليل عليه حيث أن البعض يقول أنها إذا قرأت قبل النوم فهي تمنع الانسان من الإصابة بالفقر ، ولكن هذا اعتقاد خاطئ ، ولم يرد أي حديث أو موقف من الرسول على صحة هذا الكلام
فضل سورة الملك والواقعة والسجدة والنبأ
عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ قَرَأَ كُلَّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ الْوَاقِعَةَ أَحَبَّهُ اللَّهُ وَ حَبَّبَهُ إِلَى النَّاسِ أَجْمَعِينَ، وَ لَمْ يَرَ فِي الدُّنْيَا بُؤْساً وَ لَا فَقْراً وَ لَا آفَةً، وَ كَانَ مِنْ رُفَقَاءِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام، وَ إِنَّهَا نَزَلَتْ فِيهِ خَاصَّةً، وَ مَنِ اشْتَاقَ إِلَى الْجَنَّةِ وَ صِفَتِهَا فَلْيَقْرَأْهَا، وَ مَنْ قَرَأَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ لَقِيَ اللَّهَ تَعَالَى وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ"
فضل سورة الواقعة.. تجلب الرزق وتمنع الفقر
وقد أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم ليكون إعجازاً ودليلاً على نبوته وصدق دعوته إلى الله عز وجل، واستمر نزول القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم من بداية البعثة إلى وفاته، فبعض سور القرآن نزلت في مكة المكرمة لذلك سميت سور مكيّة، بينما السور الأخرى نزلت في المدينة المنورة وسميت سور مدنيّة، ومن السور المكيّة سورة الفاتحة
تحدثت عن أصحاب الشمال، وعذابهم المقيم في جهنم، وما ينتظرهم من أصناف العذاب قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، وصححه السيوطي، والألباني في صحيح الجامع رقم: 3723
وأكد العلماء أن الأقاويل التي تكثر حول أن سورة تمنع الفاقة هذه أحاديث موضوعة وغير صحيحة كما صرح العلماء أنه لا يجوز تناقل مثل هذه الأقاويل ونشرها بين الناس وأما بالنسبة لسورة يس، و نوح، فلم يصح فيهما شيء فيما نعلم

فضل وأسرار سورة الواقعة مجربة

ويعتبر كلا السورتين أي سورة الواقعة وصورة الرحمان ما هما إلا كيان واحد تتوافقان مع بعضهم البعض حيث أن سورة الواقعة تتحدث عن نهاية سورة الرحمن وهو عكس ما جاء في سورة الرحمن.

4
سورة الواقعة فضل قراءتها وفوائدها واسباب نزولها وسبب تسميتها
وهذا الأمر باطل ولا يجوز تناقله أبداً ، حيث أن القارئ لكتاب الله ينال الأجر من خلال قرائته بحصوله على الحسنات ومحوِ سيئاته ، وليس كما يتم تناقله بين الناس، الأمر الوحيد الي يمنع الفاقة هو دعاء الله عز و جل من أجل أن يتم ذلك ، كما يجب أن يتوجه الإنسان بالصلاة والصوم والدعاء من اجل جلب الرزق و الكف عن الإستماع لمثل هذه الأمور
فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة
ورد في فضل سورة الواقعة عددٌ من الأحاديث الضعيفة التي تُثبت أنَّ قراءتها كلَّ ليلة تمنع الفقر، وتجلب الرزق، فقد روى ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: «مَن قرأَ سورةَ الواقِعَةِ في كلِّ ليلةٍ؛ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا»، وهذا الحديث سنده ضعيف، وأجمع على ضعفه العديد من كبار المحدِّثين، إلَّا أنّ تلاوة سورة الواقعة وغيرها من سور القرآن الكريم يعدّ من الأعمال الفاضلة، ولا حرج على المسلم إن قام بأداء فضائل الأعمال، حتى لو لم يرد في فضلها إلَّا أحاديث ضعيفة، وقيل أيضًا أنَّ ابن مسعود كان يأمر بناته بقراءتها في كلِّ ليلة
فضل سورة الواقعة
قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ