قال: لا حول ولا قوة إلا بالله | |
---|---|
ماصحة هذا الحديث ؟ عن مكحول ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أكثر من قول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنها من كنز الجنة ، قال مكحول : فمن قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، ولا منجى من الله إلا إليه ، كشف الله عنه سبعين بابا من الضر ، أدناها الفقر " رواه الترمذي | حضرت صادق ع فرمودند: این دستورات را گویى او با دستانش گرفت و رفت |
پیامبر w فرمود: بگو "لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظیم، توکلت على الحى الذى لا یموت و الحمدلله الذى لم یتخذ صاحبة و لا ولدا و لم یکن له شریک فى الملک و لم یکن له ولى من الذل و کبره تکبیرا.
قوله: وتنحى عنه أي: بعد عنه الشيطان كيف لك برجل يعني: ما بقي لك يد في رجل قد هُدي بذكر الله، وكُفي شرك، وَوقي من مكرك وكيدك | وتعد الحوقلة من الأذكار المهمة التي وردت بشأنها روايات تُلمح بأنها الاسم الأعظم و بأنها من كنوز الجنة و بأنها مفتاح الفرج، و لقد ورد التأكيد على الإكثار من قول هذا الذكر الشريف لقضاء الحوائج و زيادة و دفع الهموم و الشدائد |
---|---|
وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني ولا أنظر إلى من هو فوقي, وأمرني أن أصل الرحم وإن أدبرت، وأمرني ألا أسأل أحدا شيئا، وأمرني أن أقول بالحق وإن كان مرا، وأمرني ألا أخاف في الله لومة لائم، وأمرني أن أكثر مِن: لا حول ولا قوة إلا بالله؛ فإنهن من كنز تحت العرش" رواه الحاكم وإسناده صحيح | إنها كلمة؛ لكنها من تحت العرش! ترديد الحوقلة ودوام النعم بل أن المداومة علي ترديد لفظ "الحوقلة " خلال أذكار الصباح والمساء يجلب العديد من النعم، بل أنها تعد مؤشرا قويا علي دوام النعمة، حيث أخرج الطبراني بإسناده عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: "من أنعم الله عليه نعمة فأراد بقاءها فليكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله" |