أفضل الأعمال والخصال وأزكاها وأحبها إلى الله -تعالى-، والذاكرون سباقون في ميادين السير إلى ربهم -جل وعلا- وإلى اليوم الآخر، وأعد الله لهم المنزلة الكريمة والثواب الجزيل، وفيها طمأنينة القلب وهناؤه وسعادته، وهي اليسر الذي يأتي بعد العسر، والفرج بعد الهم، والفرج بعد الكرب، وبه تتيسر الأمور، وتتحقق الراحة في الدنيا والآخرة، يحفظ بها الله على عباده النعم الموجودة، ويعطي النعم المفقودة، وتُحط بها الأوزار، وتكفر بها السيئات، ورفع الدرجات، وتعلو مكانة العبد ومنزلته عند الله، وذكر الله يطرد الشياطين، ويخلص العبد من الوساوس والشرور والمكائد، ولا تكلف هذه الأذكار العبد مشقة أو جهدًا، إلّا أن ثوابها عظيم، وهي محبة عند الله -تعالى- | الخلل الهرموني أو النقص، مثل فشل الخصية الأساسي، ومرض كوشينغ، ومرض أديسون، ومرض السكر، يمكن أن يسبب الضعف الجنسي |
---|---|
عبادات الجوارح ثوابها له منتهى بانتهاء الجارحة من العبادة، أما عبادة القلب فليس لها منتهى، بل تكون نائماً ويسري عليك الأجر | حدث هذا حتى تم لمسه ، ولم يقم أحد بعمل افضل منه ، لكن لم يقم أحد بعمل أكثر من ذلك |
رواه الترمذي وابن ماجه عن جابر، وكذلك من أفضل الأذكار سبحان الله والحمد لله والله أكبر.
بالنظر إلى حدوث ذلك في عصر كان فيه الطلاق نادرا للغاية، كان العجز الجنسي من الأسباب التي لطالما كانت تثير مشاكل كبيرة | الذكر أفضل من الدعاء الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟ ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين } |
---|---|
التكلفة الأكثر أهمية لعملية الدعامة الذكرية هي تكلفة الجهاز الطبي نفسه | ولا توجد عبادة تدور مع الإنسان في كل أوقاته وفي كل أحواله، في الليل والنهار والصباح والمساء وفي الطريق وفي البيت والعمل سواء كنت صحيح أو مريض، مثل ذكر الله |
وليكن عليه الصلاة والسلام كما تحدث كفارة مئة حق وحمايته من رجم إبليس: الملك الذي تحدث أنه لا إله إلا الله ، وليس له شريك ، قام بتقويم عشرة أعناق مائة مرة في التسبيح وفوق كل شيء انتهاء ، وكتب مائة جميل ، ومحو مائة سيء وكان له حرزا من شيطان يومه.
19افضل انواع الذكر القوليه القرآن الكريم | قلتُ: ثم أيٌّ ؟ قال: ثم بِرُّ الوالِدَينِ |
---|---|
والذكر يكون بكلِّ ما من شأنه أن يُذَكِّرَ العبدَ بالله من أسمائه وصفاته وأفعاله؛ كسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر | فأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان ، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده ؛ لأن ذكر القلب يُثمر المعرفة ، ويهيج المحبة ، ويثير الحياء ، ويبعث على المخافة ، ويدعو إلى المراقبة ، ويزع أي : يمنع عن التقصير في الطاعات والتهاون في المعاصي والسيئات |
ولقد علم النبي أحد زوجاته أربع كلمات إذا قالها العبد أفضل من الذكر لمدة 3 ساعات من بعد الفجر وحتى شروق الشمس، وهي 4 كلمات لا تأخذ إلا أقل من دقيقة.
9