| بغداد: دار الفراهيدي للنشر، 2014 | أصدر الجواهري صحيفة "الفرات"، وألغت الحكومة اعترافها بها فبقي من دون عمل حتى عُيِّن معلمًا بمدرسة المأمونية في بغداد أواخر عام 1931 |
|---|---|
| نشأ الجواهري في النجف، في أسرة أكثر رجالها من المشتغلين بالعلم والأدب | القصیدةالتالیة«أطبق دجی»: تقع هذه القصیدةفي ست وخمسین بیتاً،وهي من بدایتها حتی نهایتها«جلداًعنیفاً»للذات العرقیّةوللقوی الوطنیّة،بهدف استنهاضها للعمل علی خلاص العراق من ربقةالطغیان،والتحکم ،والاحکام العرفیّة،والوضع الاقتصادي المزري |
مؤرشف من في 24 يناير 2021.
| قرأ القرآن الكريم وهو في هذه السن المبكرة وتم له ذلك بين أقرباء والده وأصدقائه، ثم أرسله والده إلى مُدرّسين كبار ليعلموه الكتابة والقراءة، فأخذ عن شيوخه النحو والصرف والبلاغة والفقه وما إلى ذلك مما هو معروف في منهج الدراسة آنذاك | الشعر العربي الحديث — بنياته وابدالاتها — التقليدية — الجزء الاول |
|---|---|
| أنتخب نائباً في مجلس النواب العراقي نهاية عام1947 ولكنه استقال من عضويته فيه في نهاية كانون الثاني 1948 احتجاجاً على معاهدة بورتسموث مع بريطانيا العظمى، واستنكاراً للقمع الدموي للوثبة الشعبية التي اندلعت ضد المعاهدة واستطاعت إسقاطها بعد تقديمه الاستقالة علم بإصابة أخيه الأصغر بطلق ناري في مظاهرة الجسر الشهيرة، الذي توفى بعد عدة أيام متأثراً بجراحه، فرثاه في قصيدتين "أخي جعفر" و"يوم الشهيد"،اللتان تعتبران من قمم الشعر التحريضي شارك في عام 1949 في مؤتمر " أنصار السلام" العالمي، الذي انعقد في بولونيا، وكان الشخصية العربية الوحيدة بين جموع اليهود الممثلة فيه، بعد اعتذار الدكتور طه حسين عن المشاركة | ومن هنا لُقِب بالجواهري، وكان لهذه الأسرة في النجف مجلس عامر بالأدب والأدباء يرتاده كبار الشخصيات الأدبية والعلمية |
ويسهر الخلق — سير ومختارات من الشعراء العرب — المجموعة الاولى.
21| بغداد: دار ومكتبة عدنان، 2016 | عمان: عماد الدين للنشر والتوزيع، 2010 |
|---|---|
| التركيب اللغوي لشعر الجواهري: دراسة في حروف المعاني | وجوه لا تموت في الثقافة العربية الحديثة: أحداث من الذاكرة، قراءات في الأعمال |
الموجز في الادب العربي وتاريخه — ادب النهضة الحديثة — الجزء الرابع.
19