الخ إلى عبودية لله وحده بإعتباره هو سبب الأسباب وشأنها شأن القرآن حينما يقول عنه الله : ولا يمسه إلا المطهرون » ۷۹ -الواقعة فلا يكون المقصود هنا « المصحف وورقه »
لم يبق فيـها إلا مكانها فهي رمز ولا يصح تقديسها إلا رمزا وعبـر التاريخ لم يبق فـيـهـا حجـر على حجـر

فك رموز المعنى الباطنى لعيد الأضحى

.

6
طاقة القلب
« لا يمـسه إلا المطهرون أى لا يمس معاني القرآن ولا يفهم أسراره إلا النفوس المطهرة من أهوائها وبالمثل تقوم الكعبه كرمز ,, ليس كحجارة
الشاكرات
منى الغصبان وخالد يوسف منى الغضبان
الشاكرات
الخواء والمحو المطلق كان الأزل ومـا سبق لنا في عـلم الله قبل أن نوجـد وقبل ان يخلق الزمان ثم كانت المروة
لا وجود حق سواه والكل هالك

طاقة القلب

فالحقد مثلا وهو من أخطر الطاقات السلبية التي تؤذي القلب وتؤثر عليه, فهو يعرض القلب لضغط هائل من الطاقة السلبية والتي قد تؤدي مستقبلا لمشاكل قلبية مختلفة, لتفريغ هذه الشحنة يجب تحويلها لطاقة غضب وتفجيرها دفعة واحدة وهنالك طريقتان: 1- الوضوء أو الأستحمام مع التعرض لاستنشاق هواء نقي 2- تحويلها لطاقة غضب بتفجير هذه الشحنة وإطلاق العنان لها بالصراخ وتكسير أي شئ ولكن لاننصح بهذا الأسلوب, أما الأسلوب الأمثل ضرب كيس من القطن أو وسادة أو كيس ملاكمة او نفخ بالون وتركه يطير في الهواء بعيد عنك حتى تشعر بهدوء تام, ويمكن أن تفرغ أيضا عن طريق تحويلها لطاقة حزن بالبكاء لكنها تؤدي إلى مشاعر مؤلمة جدا.

منى الغضبان نائمة على خالد يوسف وصور جنسية
فـالكرم لا معنى له إذا ظل تصـريحاً شفويا باللسـان ، وإنما لابد أن تمتد اليد إلى الجيب ثم تنبسط في عطاء ليكون الكرم كرما حقيـقيا وبهذا المعنى ، شعائر الإسلام ليست شعائر ، وإنما تعبيرات شديدة البساطة للإحساس الديني ولهـذا كـان الإسـلام هو الدين الـوحـيـد الذي بلا طقـوس وبلا كهنوت وبلا كهنة لكنه دين الأفعال والحركه بالجسد فالتوحيد أعمال وليس تمتمه وحمحمة باللسان والشكر أعمال وليس قول الحمد لله باللسان يقول الله لآل داود اعملوا آل داود شكراً وقليلاً من عبادى الشكور لأن المقصود بالشكر الأعمال الداله على الشكر وليس التمتمه باللسان … اعملوا آل داود شكراً
منى الغضبان نائمة على خالد يوسف وصور جنسية
طاقة القلب
يرمى عيوب نفسه ويرمى الدنيا